شرح حديث رقم 5588

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ابْنُ أَبِي رَجَاءٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ :

خَطَبَ عُمَرُ ، عَلَى مِنْبَرِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ : إِنَّهُ قَدْ نَزَلَ تَحْرِيمُ الخَمْرِ وَهِيَ مِنْ خَمْسَةِ أَشْيَاءَ : العِنَبِ وَالتَّمْرِ وَالحِنْطَةِ وَالحِنْطَةِ 'الحنطة : القمح' وَالشَّعِيرِ وَالعَسَلِ ، وَالخَمْرُ مَا خَامَرَ خَامَرَ 'خامر : خالط وغطى' العَقْلَ وَثَلاَثٌ ، وَدِدْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمْ يُفَارِقْنَا حَتَّى يَعْهَدَ يَعْهَدَ إِلَيْنَا عَهْدًا يبين لنا بيانا فيها إِلَيْنَا يَعْهَدَ إِلَيْنَا عَهْدًا يبين لنا بيانا فيها عَهْدًا يَعْهَدَ إِلَيْنَا عَهْدًا يبين لنا بيانا فيها : الجَدُّ الجَدُّ أي أحوال ميراثه ، وَالكَلاَلَةُ وَالكَلاَلَةُ أي من هي على التحقيق وهي القرابة من غير جهة الأصول والفروع
'الكلالة : أن يموت الرجل ولا يدع والدا ولا ولدا يرثانه'
، وَ أَبْوَابٌ أَبْوَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الرِّبَا بعض المبايعات التي يدخلها الربا في التعامل مِنْ أَبْوَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الرِّبَا بعض المبايعات التي يدخلها الربا في التعامل أَبْوَابِ أَبْوَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الرِّبَا بعض المبايعات التي يدخلها الربا في التعامل الرِّبَا أَبْوَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الرِّبَا بعض المبايعات التي يدخلها الربا في التعامل قَالَ قَالَ : قُلْتُ القائل هو أبو حيان التيمي أحد الرواة : قَالَ : قُلْتُ القائل هو أبو حيان التيمي أحد الرواة قُلْتُ قَالَ : قُلْتُ القائل هو أبو حيان التيمي أحد الرواة يَا يَا أَبَا عَمْرٍو هي كنية الشعبي أَبَا يَا أَبَا عَمْرٍو هي كنية الشعبي عَمْرٍو يَا أَبَا عَمْرٍو هي كنية الشعبي ، فَشَيْءٌ يُصْنَعُ بِالسِّنْدِ بِالسِّنْدِ بلاد بالقرب من الهند ولعلها الصين مِنَ الأُرْزِ ؟ قَالَ : ذَاكَ لَمْ يَكُنْ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ (ﷺ) - أَوْ قَالَ : - عَلَى عَهْدِ عُمَرَ وَقَالَ حَجَّاجٌ : عَنْ حَمَّادٍ ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ : مَكَانَ العِنَبِ الزَّبِيبَالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2527)