شرح حديث رقم 4886

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ :

لَعَنَ اللَّهُ الوَاشِمَاتِ الوَاشِمَاتِ جمع واشمة اسم فاعلة من الوشم وهو غرز إبرة أو نحوها في الجلد حتى يسيل منه الدم ثم يحشى الموضع بكحل أو نحوه فيتلون الجلد ولا يزول بعد ذلك أبدا
'الواشمة : هي فاعلة الوشم وهو أن يغرز الجلد بإبرة ثم يحشى بكحل أو نيل فيزرق أثره أو يخضر'
وَالمُوتَشِمَاتِ وَالمُوتَشِمَاتِ جمع موتشمة وهي التي يفعل فيها الوشم
'الوَشْم : أن يُغْرَز الجِلْدُ بإبْرة، ثم يُحْشَى بكُحْل أو نِيلٍ، فيَزرَقّ أثَرُه أو يَخْضَرُّ والواشمة هي التي تقوم بالنقش والرسم، والمتوشمة والمستوشمة التي تطلب رسم الوشم على جلدها'
، وَالمُتَنَمِّصَاتِ وَالمُتَنَمِّصَاتِ جمع متنمصة وهي التي تطلب إزالة شعر وجهها ونتفه والتي تزيله وتنتفه تسمى نامصة
'المتنمصة : التي تطلب إزالة الشعر من الوجه أو الحاجب'
وَالمُتَفَلِّجَاتِ وَالمُتَفَلِّجَاتِ جمع متفلجة وهي التي تبرد أسنانها لتفترق عن بعضها
'المتفلجات : المفرقات بين الأسنان طلبا للجمال'
، لِلْحُسْنِ لِلْحُسْنِ لأجل الجمال المُغَيِّرَاتِ المُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ بما سبق ذكره لأنه تغيير وتزوير خَلْقَ المُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ بما سبق ذكره لأنه تغيير وتزوير اللَّهِ المُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ بما سبق ذكره لأنه تغيير وتزوير فَبَلَغَ ذَلِكَ امْرَأَةً مِنْ بَنِي أَسَدٍ يُقَالُ لَهَا أُمُّ يَعْقُوبَ ، فَجَاءَتْ فَقَالَتْ : إِنَّهُ بَلَغَنِي عَنْكَ أَنَّكَ لَعَنْتَ كَيْتَ كَيْتَ وَكَيْتَ كناية عن كلام قيل وَكَيْتَ كَيْتَ وَكَيْتَ كناية عن كلام قيل ، فَقَالَ : وَمَا لِي أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، وَمَنْ هُوَ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَقَالَتْ : لَقَدْ قَرَأْتُ مَا مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ أي القرآن المكتوب ما بين دفتي المصحف
'اللوحان : دفتا المصحف وجانباه المكتوب بينهما القرآن الكريم'
بَيْنَ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ أي القرآن المكتوب ما بين دفتي المصحف
'اللوحان : دفتا المصحف وجانباه المكتوب بينهما القرآن الكريم'
اللَّوْحَيْنِ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ أي القرآن المكتوب ما بين دفتي المصحف
'اللوحان : دفتا المصحف وجانباه المكتوب بينهما القرآن الكريم'
، فَمَا وَجَدْتُ فِيهِ مَا تَقُولُ ، قَالَ : لَئِنْ كُنْتِ قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيهِ ، أَمَا قَرَأْتِ : { وَمَا آتَاكُمُ آتَاكُمُ أمركم به الحشر 7] الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا }[الحشر : 7] ؟ قَالَتْ : بَلَى ، قَالَ : فَإِنَّهُ قَدْ نَهَى عَنْهُ ، قَالَتْ : فَإِنِّي أَرَى أَهْلَكَ يَفْعَلُونَهُ ، قَالَ : فَاذْهَبِي فَانْظُرِي ، فَذَهَبَتْ فَنَظَرَتْ ، فَلَمْ فَلَمْ تَرَ مِنْ حَاجَتِهَا لم تشاهد أم يعقوب من الذي ظنته في زوج ابن مسعود رضي الله عنهما شيئا تَرَ فَلَمْ تَرَ مِنْ حَاجَتِهَا لم تشاهد أم يعقوب من الذي ظنته في زوج ابن مسعود رضي الله عنهما شيئا مِنْ فَلَمْ تَرَ مِنْ حَاجَتِهَا لم تشاهد أم يعقوب من الذي ظنته في زوج ابن مسعود رضي الله عنهما شيئا حَاجَتِهَا فَلَمْ تَرَ مِنْ حَاجَتِهَا لم تشاهد أم يعقوب من الذي ظنته في زوج ابن مسعود رضي الله عنهما شيئا شَيْئًا ، فَقَالَ : لَوْ كَانَتْ كَذَلِكَ مَا جَامَعْتُهَاالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2197)