شرح حديث رقم 3302

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي قَيْسٌ ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو أَبِي مَسْعُودٍ ، قَالَ :

أَشَارَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِيَدِهِ نَحْوَ اليَمَنِ فَقَالَ : "‎الإِيمَانُ يَمَانٍ هَا هُنَا ، أَلاَ إِنَّ القَسْوَةَ وَغِلَظَ القُلُوبِ فِي الفَدَّادِينَ الفَدَّادِينَ جمع الفداد وهو الشديد الصوت من فدا إذا رفع صوته وهو دأب أصحاب الإبل وعادتهم. ، عِنْدَ عِنْدَ أُصُولِ أَذْنَابِ الإِبِلِ أي إنهم يبعدون عن المدن لرعي إبلهم فيجهلون معالم دينهم.
'الأذناب : جمع ذنب وهو الذيل'
'الإبل : الجمال والنوق ، ليس له مفرد من لفظه'
أُصُولِ عِنْدَ أُصُولِ أَذْنَابِ الإِبِلِ أي إنهم يبعدون عن المدن لرعي إبلهم فيجهلون معالم دينهم.
'الأذناب : جمع ذنب وهو الذيل'
'الإبل : الجمال والنوق ، ليس له مفرد من لفظه'
أَذْنَابِ عِنْدَ أُصُولِ أَذْنَابِ الإِبِلِ أي إنهم يبعدون عن المدن لرعي إبلهم فيجهلون معالم دينهم.
'الأذناب : جمع ذنب وهو الذيل'
'الإبل : الجمال والنوق ، ليس له مفرد من لفظه'
الإِبِلِ عِنْدَ أُصُولِ أَذْنَابِ الإِبِلِ أي إنهم يبعدون عن المدن لرعي إبلهم فيجهلون معالم دينهم.
'الأذناب : جمع ذنب وهو الذيل'
'الإبل : الجمال والنوق ، ليس له مفرد من لفظه'
، حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنَا قَرْنَا الشَّيْطَانِ جانبا رأسه والمراد ظهور ما لا يحمد من الأمور والمزيد من تسلط الشيطان وانتشار الكفر. أو المراد أن الشيطان ينتصب في محاذاة الشمس عند طلوعها فتطلع بين جانبي رأسه فإذا سجد عبدة الشمس لها عند الشروق كان السجود له.
'قرنا الشيطان : جانبا رأسه ، والمراد ظهور ما لا يحمد من الأمور أو أن الشيطان ينتصب في محاذاة الشمس عند طلوعها، فتطلع بين جانبي رأسه'
الشَّيْطَانِ قَرْنَا الشَّيْطَانِ جانبا رأسه والمراد ظهور ما لا يحمد من الأمور والمزيد من تسلط الشيطان وانتشار الكفر. أو المراد أن الشيطان ينتصب في محاذاة الشمس عند طلوعها فتطلع بين جانبي رأسه فإذا سجد عبدة الشمس لها عند الشروق كان السجود له.
'قرنا الشيطان : جانبا رأسه ، والمراد ظهور ما لا يحمد من الأمور أو أن الشيطان ينتصب في محاذاة الشمس عند طلوعها، فتطلع بين جانبي رأسه'
فِي رَبِيعَةَ ، وَمُضَرَ"
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1457)