شرح حديث رقم 2958

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ ، عَنْ نَافِعٍ ، قَالَ : قَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :

رَجَعْنَا مِنَ العَامِ المُقْبِلِ المُقْبِلِ الذي بعد عام صلح الحديبية. فَمَا فَمَا اجْتَمَعَ مِنَّا اثْنَانِ ما وافق منا رجلان أنها هي التي بايعنا تحتها بل خفي مكانها علينا. قال النووي سبب خفائها أن لا يفتتن الناس بها لما جرى تحتها من الخير ونزول الرضوان والسكينة وغير ذلك فلو بقيت ظاهرة معلومة لخيف تعظيم الأعراب والجهال إياها وعبادتهم إياها فكان خفاؤها رحمة من الله تعالى. [شرح مسلم الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش. .] اجْتَمَعَ فَمَا اجْتَمَعَ مِنَّا اثْنَانِ ما وافق منا رجلان أنها هي التي بايعنا تحتها بل خفي مكانها علينا. قال النووي سبب خفائها أن لا يفتتن الناس بها لما جرى تحتها من الخير ونزول الرضوان والسكينة وغير ذلك فلو بقيت ظاهرة معلومة لخيف تعظيم الأعراب والجهال إياها وعبادتهم إياها فكان خفاؤها رحمة من الله تعالى. [شرح مسلم الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش. .] مِنَّا فَمَا اجْتَمَعَ مِنَّا اثْنَانِ ما وافق منا رجلان أنها هي التي بايعنا تحتها بل خفي مكانها علينا. قال النووي سبب خفائها أن لا يفتتن الناس بها لما جرى تحتها من الخير ونزول الرضوان والسكينة وغير ذلك فلو بقيت ظاهرة معلومة لخيف تعظيم الأعراب والجهال إياها وعبادتهم إياها فكان خفاؤها رحمة من الله تعالى. [شرح مسلم الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش. .] اثْنَانِ فَمَا اجْتَمَعَ مِنَّا اثْنَانِ ما وافق منا رجلان أنها هي التي بايعنا تحتها بل خفي مكانها علينا. قال النووي سبب خفائها أن لا يفتتن الناس بها لما جرى تحتها من الخير ونزول الرضوان والسكينة وغير ذلك فلو بقيت ظاهرة معلومة لخيف تعظيم الأعراب والجهال إياها وعبادتهم إياها فكان خفاؤها رحمة من الله تعالى. [شرح مسلم الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش. .] عَلَى الشَّجَرَةِ الَّتِي بَايَعْنَا تَحْتَهَا ، كَانَتْ كَانَتْ رَحْمَةً مِنَ اللَّهِ أي كانت موضع رحمة الله تعالى ومحل رضوانه لنزول القرآن بذلك رَحْمَةً كَانَتْ رَحْمَةً مِنَ اللَّهِ أي كانت موضع رحمة الله تعالى ومحل رضوانه لنزول القرآن بذلك مِنَ كَانَتْ رَحْمَةً مِنَ اللَّهِ أي كانت موضع رحمة الله تعالى ومحل رضوانه لنزول القرآن بذلك اللَّهِ كَانَتْ رَحْمَةً مِنَ اللَّهِ أي كانت موضع رحمة الله تعالى ومحل رضوانه لنزول القرآن بذلك ، فَسَأَلْتُ نَافِعًا : عَلَى أَيِّ شَيْءٍ بَايَعَهُمْ ، عَلَى المَوْتِ ؟ قَالَ : لاَ ، بَلْ بَايَعَهُمْ عَلَى الصَّبْرِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1307)