شرح حديث رقم 2753

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ المُسَيِّبِ ، وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ :

قَامَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ عَشِيرَتَكَ قومك وقبيلتك. الأَقْرَبِينَ الأَقْرَبِينَ وهم بنو هاشم وبنو المطلب }[الشعراء : 214] ، قَالَ : "‎يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ - أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا - اشْتَرُوا اشْتَرُوا أَنْفُسَكُمْ أنقذوها من النار بالإيمان والعمل الصالح. أَنْفُسَكُمْ اشْتَرُوا أَنْفُسَكُمْ أنقذوها من النار بالإيمان والعمل الصالح. ، لاَ لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ لا أنفعكم شيئا ولا أستطيع أن أدفع عنكم عذاب الله عز وجل إن لم تؤمنوا أُغْنِي لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ لا أنفعكم شيئا ولا أستطيع أن أدفع عنكم عذاب الله عز وجل إن لم تؤمنوا عَنْكُمْ لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ لا أنفعكم شيئا ولا أستطيع أن أدفع عنكم عذاب الله عز وجل إن لم تؤمنوا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ لاَ لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ لا أنفعكم شيئا ولا أستطيع أن أدفع عنكم عذاب الله عز وجل إن لم تؤمنوا أُغْنِي لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ لا أنفعكم شيئا ولا أستطيع أن أدفع عنكم عذاب الله عز وجل إن لم تؤمنوا عَنْكُمْ لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ لا أنفعكم شيئا ولا أستطيع أن أدفع عنكم عذاب الله عز وجل إن لم تؤمنوا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، يَا عَبَّاسُ بْنَ عَبْدِ المُطَّلِبِ لاَ أُغْنِي عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، وَيَا صَفِيَّةُ عَمَّةَ رَسُولِ اللَّهِ لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، وَيَا فَاطِمَةُ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَلِينِي مَا شِئْتِ مِنْ مَالِي لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا" ، تَابَعَهُ أَصْبَغُ ، عَنْ ابْنِ وَهْبٍ ، عَنْ يُونُسَ ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1216)