عَنْ أَبِيهِ قَالَ : كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) فِي سَفَرٍ ، فَأَهْوَيْتُ فَأَهْوَيْتُ مددت يدي. 'أهْوَى : يقال أهوى يَدَه وبِيَده إلى الشَّيء لِيَأخُذَه ويمسك به' لِأَنْزِعَ خُفَّيْهِ خُفَّيْهِ مثنى خف وهو حذاء يستر القدم. 'الخف : ما يُلْبَسُ في الرِّجل من جلد رقيق' ، فَقَالَ : دَعْهُمَا ، فَإِنِّي أَدْخَلْتُهُمَا أَدْخَلْتُهُمَا طَاهِرَتَيْنِ أي من الحدث وذلك بلبسهما بعد تمام الوضوء طَاهِرَتَيْنِ أَدْخَلْتُهُمَا طَاهِرَتَيْنِ أي من الحدث وذلك بلبسهما بعد تمام الوضوء فَمَسَحَ عَلَيْهِمَاالمصدر:صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 112)