حديث 2804 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَأَبُو أُسَامَةَ عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ ، عَنْ أَبِي مُوسَى ، قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لاَ لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. أَحَدَ لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. أَصْبَرُ لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. عَلَى لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. أَذًى لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. يَسْمَعُهُ لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. مِنَ لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. اللَّهِ لاَ أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ قال العلماء: معناه أن الله تعالى واسع الحلم حتى على الكافر الذي ينسب إليه الولد والند. قال المازري: حقيقة الصبر منع النفس من الانتقال أو غيره. فالصبر نتيجة الامتناع. فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى. لذلك قال القاضي: والصبور من أسماء الله تعالى. وهو الذي لا يعاجل العصاة بالانتقام. وهو بمعنى الحليم في أسمائه سبحانه وتعالى. والحليم هو الصفوح مع القدرة على الانتقام. عَزَّ وَجَلَّ ، إِنَّهُ يُشْرَكُ بِهِ ، وَيُجْعَلُ لَهُ الْوَلَدُ ، ثُمَّ هُوَ يُعَافِيهِمْ وَيَرْزُقُهُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2159)