حديث 2792 جزء 1

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ تَكُونُ الأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً خُبْزَةً وَاحِدَةً في القاموس: الخبزة الطلمة. وقال الشارح: الطلمة هي عجين يوضع في الملة، أي الرماد الحار، حتى ينضج. وَاحِدَةً خُبْزَةً وَاحِدَةً في القاموس: الخبزة الطلمة. وقال الشارح: الطلمة هي عجين يوضع في الملة، أي الرماد الحار، حتى ينضج. ، يَكْفَؤُهَا يَكْفَؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ أي يميلها من يد إلى يد حتى تجتمع وتستوي، لأنها ليست منبسطة كالرقاقة ونحوها. ومعنى هذا الحديث أن الله تعالى يجعل الأرض كالطلمة والرغيف العظيم، ويكون ذلك طعاما نزلا لأهل الجنة. الْجَبَّارُ يَكْفَؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ أي يميلها من يد إلى يد حتى تجتمع وتستوي، لأنها ليست منبسطة كالرقاقة ونحوها. ومعنى هذا الحديث أن الله تعالى يجعل الأرض كالطلمة والرغيف العظيم، ويكون ذلك طعاما نزلا لأهل الجنة. بِيَدِهِ يَكْفَؤُهَا الْجَبَّارُ بِيَدِهِ أي يميلها من يد إلى يد حتى تجتمع وتستوي، لأنها ليست منبسطة كالرقاقة ونحوها. ومعنى هذا الحديث أن الله تعالى يجعل الأرض كالطلمة والرغيف العظيم، ويكون ذلك طعاما نزلا لأهل الجنة. ، كَمَا يَكْفَؤُ أَحَدُكُمْ خُبْزَتَهُ فِي السَّفَرِ ، نُزُلاً نُزُلاً هو ما يعد للضيف عند نزوله. لأَهْلِ الْجَنَّةِ ، قَالَ فَأَتَى رَجُلٌ مِنَ الْيَهُودِ ، فَقَالَ : بَارَكَ الرَّحْمَنُ عَلَيْكَ ، أَبَا الْقَاسِمِ ! أَلاَ أُخْبِرُكَ بِنُزُلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ قَالَ بَلَى قَالَ : تَكُونُ الأَرْضُ خُبْزَةً خُبْزَةً وَاحِدَةً في القاموس: الخبزة الطلمة. وقال الشارح: الطلمة هي عجين يوضع في الملة، أي الرماد الحار، حتى ينضج. وَاحِدَةً خُبْزَةً وَاحِدَةً في القاموس: الخبزة الطلمة. وقال الشارح: الطلمة هي عجين يوضع في الملة، أي الرماد الحار، حتى ينضج. ( كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ) ، قَالَ فَنَظَرَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ثُمَّ ضَحِكَ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ ، قَالَ : أَلاَ أُخْبِرُكَ بِإِدَامِهِمْ ؟ قَالَ بَلَى قَالَ : إِدَامُهُمْ بَالاَمُ بَالاَمُ في معناها أقوال مضطربة. الصحيح منها الذي اختاره القاضي وغيره من المحققين، أنها لفظة عبرانية معناها بالعبرانية ثور. ولو كانت عربية لعرفتها الصحابة رضي الله عنهم، ولم يحتاجوا إلى سؤاله عنها. وَنُونٌ وَنُونٌ هو الحوت، باتفاق العلماء. ، قَالُوا : وَمَا هَذَا ؟ قَالَ : ثَوْرٌ وَنُونٌ وَنُونٌ هو الحوت، باتفاق العلماء. ، يَأْكُلُ مِنْ زَائِدَةِ زَائِدَةِ كَبِدِهِمَا زائدة الكبد هي القطعة المنفردة المعلقة في الكبد، وهي أطيبها. كَبِدِهِمَا زَائِدَةِ كَبِدِهِمَا زائدة الكبد هي القطعة المنفردة المعلقة في الكبد، وهي أطيبها. سَبْعُونَ أَلْفًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2150)