حديث 815 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، كُلُّهُمْ عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، قَالَ زُهَيْرٌ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ،

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ لاَ لاَ حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَيْنِ قال العلماء: الحسد قسمان: حقيقي ومجازي. فالحقيقي تمني زوال النعمة عن صاحبها. وهذا حرام بإجماع الأمة مع النصوص الصحيحة. وأما المجازي فهو الغبطة. وهو أن يتمنى مثل النعمة التي على غيره، من غير زوالها عن صاحبها. فإن كانت من أمور الدنيا كانت مباحة، وإن طاعة فهي مستحبة. والمراد بالحديث: لا غبطة محبوبة إلا في هاتين الخصلتين، وما في معناهما. حَسَدَ لاَ حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَيْنِ قال العلماء: الحسد قسمان: حقيقي ومجازي. فالحقيقي تمني زوال النعمة عن صاحبها. وهذا حرام بإجماع الأمة مع النصوص الصحيحة. وأما المجازي فهو الغبطة. وهو أن يتمنى مثل النعمة التي على غيره، من غير زوالها عن صاحبها. فإن كانت من أمور الدنيا كانت مباحة، وإن طاعة فهي مستحبة. والمراد بالحديث: لا غبطة محبوبة إلا في هاتين الخصلتين، وما في معناهما. إِلاَّ لاَ حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَيْنِ قال العلماء: الحسد قسمان: حقيقي ومجازي. فالحقيقي تمني زوال النعمة عن صاحبها. وهذا حرام بإجماع الأمة مع النصوص الصحيحة. وأما المجازي فهو الغبطة. وهو أن يتمنى مثل النعمة التي على غيره، من غير زوالها عن صاحبها. فإن كانت من أمور الدنيا كانت مباحة، وإن طاعة فهي مستحبة. والمراد بالحديث: لا غبطة محبوبة إلا في هاتين الخصلتين، وما في معناهما. فِي لاَ حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَيْنِ قال العلماء: الحسد قسمان: حقيقي ومجازي. فالحقيقي تمني زوال النعمة عن صاحبها. وهذا حرام بإجماع الأمة مع النصوص الصحيحة. وأما المجازي فهو الغبطة. وهو أن يتمنى مثل النعمة التي على غيره، من غير زوالها عن صاحبها. فإن كانت من أمور الدنيا كانت مباحة، وإن طاعة فهي مستحبة. والمراد بالحديث: لا غبطة محبوبة إلا في هاتين الخصلتين، وما في معناهما. اثْنَتَيْنِ لاَ حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَيْنِ قال العلماء: الحسد قسمان: حقيقي ومجازي. فالحقيقي تمني زوال النعمة عن صاحبها. وهذا حرام بإجماع الأمة مع النصوص الصحيحة. وأما المجازي فهو الغبطة. وهو أن يتمنى مثل النعمة التي على غيره، من غير زوالها عن صاحبها. فإن كانت من أمور الدنيا كانت مباحة، وإن طاعة فهي مستحبة. والمراد بالحديث: لا غبطة محبوبة إلا في هاتين الخصلتين، وما في معناهما. : رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ آنَاءَ اللَّيْلِ ، وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. اللَّيْلِ آنَاءَ اللَّيْلِ ، وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. ، آنَاءَ اللَّيْلِ ، وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. وَآنَاءَ آنَاءَ اللَّيْلِ ، وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. النَّهَارِ آنَاءَ اللَّيْلِ ، وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالاً ، فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. اللَّيْلِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. وَآنَاءَ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن. النَّهَارِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ أي ساعاته. واحده الآن.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 555)