حديث 793 جزء 4

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ ( وَهُوَ ابْنُ مِغْوَلٍ ) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ ،

عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ قَيْسٍ ، أَوِ الأَشْعَرِيَّ أُعْطِيَ أُعْطِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ شبه حسن الصوت وحلاوة نغمته بصوت المزمار. وداود هو النبي عليه السلام. وإليه المنتهى في حسن الصوت بالقراءة. والآل في قوله: آل داود، مقحمة. قيل: معناه ههنا الشخص. كذا في النهاية. وقال النووي: قال العلماء: المراد بالمزمار هنا الصوت الحسن. وأصل الزمر الغناء. مِزْمَارًا أُعْطِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ شبه حسن الصوت وحلاوة نغمته بصوت المزمار. وداود هو النبي عليه السلام. وإليه المنتهى في حسن الصوت بالقراءة. والآل في قوله: آل داود، مقحمة. قيل: معناه ههنا الشخص. كذا في النهاية. وقال النووي: قال العلماء: المراد بالمزمار هنا الصوت الحسن. وأصل الزمر الغناء. مِنْ أُعْطِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ شبه حسن الصوت وحلاوة نغمته بصوت المزمار. وداود هو النبي عليه السلام. وإليه المنتهى في حسن الصوت بالقراءة. والآل في قوله: آل داود، مقحمة. قيل: معناه ههنا الشخص. كذا في النهاية. وقال النووي: قال العلماء: المراد بالمزمار هنا الصوت الحسن. وأصل الزمر الغناء. مَزَامِيرِ أُعْطِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ شبه حسن الصوت وحلاوة نغمته بصوت المزمار. وداود هو النبي عليه السلام. وإليه المنتهى في حسن الصوت بالقراءة. والآل في قوله: آل داود، مقحمة. قيل: معناه ههنا الشخص. كذا في النهاية. وقال النووي: قال العلماء: المراد بالمزمار هنا الصوت الحسن. وأصل الزمر الغناء. آلِ أُعْطِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ شبه حسن الصوت وحلاوة نغمته بصوت المزمار. وداود هو النبي عليه السلام. وإليه المنتهى في حسن الصوت بالقراءة. والآل في قوله: آل داود، مقحمة. قيل: معناه ههنا الشخص. كذا في النهاية. وقال النووي: قال العلماء: المراد بالمزمار هنا الصوت الحسن. وأصل الزمر الغناء. دَاوُدَ أُعْطِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ شبه حسن الصوت وحلاوة نغمته بصوت المزمار. وداود هو النبي عليه السلام. وإليه المنتهى في حسن الصوت بالقراءة. والآل في قوله: آل داود، مقحمة. قيل: معناه ههنا الشخص. كذا في النهاية. وقال النووي: قال العلماء: المراد بالمزمار هنا الصوت الحسن. وأصل الزمر الغناء.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 545)