حديث 792 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي عَمْرٌو النَّاقِدُ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ (ﷺ) قَالَ : مَا مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. أَذِنَ مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. اللَّهُ مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. لِشَىْءٍ مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. ، مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. مَا مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. أَذِنَ مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. لِنَبِيٍّ مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَىْءٍ ، مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ ما الأولى نافية والثانية مصدرية، أي ما استمع لشيء كاستماعه لنبي. قال العلماء: معنى أذن في اللغة الاستماع. ومنه قوله تعالى: وأذنت لربها وحقت. ولا يجوز أن تحمل هنا على الاستماع بمعنى الإصغاء. فإنه يستحيل على الله تعالى، بل هو مجاز. ومعناه الكناية عن تقريبه القارئ وإجزال ثوابه. يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 545)