حديث 749 جزء 7

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ وَأَبُو كَامِلٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ سِيرِينَ ، قَالَ :

سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ ، قُلْتُ : أَرَأَيْتَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلاَةِ الْغَدَاةِ أَأُطِيلُ فِيهِمَا الْقِرَاءَةَ ؟ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى وَيُوتِرُ بِرَكْعَةٍ ، قَالَ قُلْتُ : إِنِّي لَسْتُ عَنْ هَذَا أَسْأَلُكَ ، قَالَ : إِنَّكَ إِنَّكَ لَضَخْمٌ إشارة إلى الغباوة والبلادة وقلة الأدب. قالوا: لأن هذا الوصف يكون للضخم غالبا. وإنما قال ذلك لأنه قطع عليه الكلام وعاجله قبل تمام حديثه. لَضَخْمٌ إِنَّكَ لَضَخْمٌ إشارة إلى الغباوة والبلادة وقلة الأدب. قالوا: لأن هذا الوصف يكون للضخم غالبا. وإنما قال ذلك لأنه قطع عليه الكلام وعاجله قبل تمام حديثه. ، أَلاَ أَلاَ تَدَعُنِي أَسْتَقْرِئُ لَكَ الْحَدِيثَ أي ألا تتركني أن أذكره على نسقه. قال النووي: هو بالهمزة، من القراءة ومعناه أذكره وآتي به على وجهه بكماله. وقال الأبي: وقد يكون غير مهموز. ومعناه أقصد إلى ما طلبت، من قولهم: قروت إليه قروا، أي قصدت نحوه. تَدَعُنِي أَلاَ تَدَعُنِي أَسْتَقْرِئُ لَكَ الْحَدِيثَ أي ألا تتركني أن أذكره على نسقه. قال النووي: هو بالهمزة، من القراءة ومعناه أذكره وآتي به على وجهه بكماله. وقال الأبي: وقد يكون غير مهموز. ومعناه أقصد إلى ما طلبت، من قولهم: قروت إليه قروا، أي قصدت نحوه. أَسْتَقْرِئُ أَلاَ تَدَعُنِي أَسْتَقْرِئُ لَكَ الْحَدِيثَ أي ألا تتركني أن أذكره على نسقه. قال النووي: هو بالهمزة، من القراءة ومعناه أذكره وآتي به على وجهه بكماله. وقال الأبي: وقد يكون غير مهموز. ومعناه أقصد إلى ما طلبت، من قولهم: قروت إليه قروا، أي قصدت نحوه. لَكَ أَلاَ تَدَعُنِي أَسْتَقْرِئُ لَكَ الْحَدِيثَ أي ألا تتركني أن أذكره على نسقه. قال النووي: هو بالهمزة، من القراءة ومعناه أذكره وآتي به على وجهه بكماله. وقال الأبي: وقد يكون غير مهموز. ومعناه أقصد إلى ما طلبت، من قولهم: قروت إليه قروا، أي قصدت نحوه. الْحَدِيثَ أَلاَ تَدَعُنِي أَسْتَقْرِئُ لَكَ الْحَدِيثَ أي ألا تتركني أن أذكره على نسقه. قال النووي: هو بالهمزة، من القراءة ومعناه أذكره وآتي به على وجهه بكماله. وقال الأبي: وقد يكون غير مهموز. ومعناه أقصد إلى ما طلبت، من قولهم: قروت إليه قروا، أي قصدت نحوه. ؟ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى ، وَيُوتِرُ بِرَكْعَةٍ ، وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْغَدَاةِ ، كَأَنَّ كَأَنَّ الأَذَانَ بِأُذُنَيْهِ قال القاضي: المراد بالأذان هنا الإقامة. وهو إشارة إلى شدة تخفيفها بالنسبة إلى باقي صلاته صلى الله عليه وسلم. الأَذَانَ كَأَنَّ الأَذَانَ بِأُذُنَيْهِ قال القاضي: المراد بالأذان هنا الإقامة. وهو إشارة إلى شدة تخفيفها بالنسبة إلى باقي صلاته صلى الله عليه وسلم. بِأُذُنَيْهِ كَأَنَّ الأَذَانَ بِأُذُنَيْهِ قال القاضي: المراد بالأذان هنا الإقامة. وهو إشارة إلى شدة تخفيفها بالنسبة إلى باقي صلاته صلى الله عليه وسلم. ، قَالَ خَلَفٌ : أَرَأَيْتَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْغَدَاةِ ، وَلَمْ يَذْكُرْ : صَلاَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 518)