كُنَّا نُعْطِيهَا فِي زَمَانِ النَّبِيِّ (ﷺ) صَاعًا صَاعًا 'الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين' مِنْ طَعَامٍ ، أَوْ صَاعًا صَاعًا 'الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين' مِنْ تَمْرٍ ، أَوْ صَاعًا صَاعًا 'الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين' مِنْ شَعِيرٍ ، أَوْ صَاعًا صَاعًا 'الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين' مِنْ زَبِيبٍ ، فَلَمَّا جَاءَ مُعَاوِيَةُ وَجَاءَتِ السَّمْرَاءُ السَّمْرَاءُ 'السَّمراء : الحنْطة أو القمح' ، قَالَ : أُرَى مُدًّا مُدًّا 'المد : كيل يُساوي ربع صاع وهو ما يملأ الكفين وقيل غير ذلك' مِنْ مِنْ هَذَا من سائر الحبوب هَذَا مِنْ هَذَا من سائر الحبوب يَعْدِلُ مُدَّيْنِ مُدَّيْنِ 'المد : كيل يُساوي ربع صاع وهو ما يملأ الكفين وقيل غير ذلك'المصدر:صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 671)