قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : { فَأَقْبَرَهُ فَأَقْبَرَهُ }[عبس: 21] : أَقْبَرْتُ الرَّجُلَ أُقْبِرُهُ إِذَا جَعَلْتَ لَهُ قَبْرًا ، وَقَبَرْتُهُ : دَفَنْتُهُ { كِفَاتًا كِفَاتًا }[المرسلات: 25] : يَكُونُونَ فِيهَا أَحْيَاءً ، وَيُدْفَنُونَ فِيهَا أَمْوَاتًاالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 614)
أَنَّهُ رَأَى قَبْرَ النَّبِيِّ (ﷺ) مُسَنَّمًا مُسَنَّمًا المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 615)
لَمَّا سَقَطَ عَلَيْهِمْ الْحَائِطُ الْحَائِطُ فِي زَمَانِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ ، أَخَذُوا فِي بِنَائِهِ فَبَدَتْ لَهُمْ قَدَمٌ ، فَفَزِعُوا فَفَزِعُوا وَظَنُّوا أَنَّهَا قَدَمُ النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَمَا وَجَدُوا أَحَدًا يَعْلَمُ ذَلِكَ حَتَّى قَالَ لَهُمْ عُرْوَةُ : لَا وَاللَّهِ مَا هِيَ قَدَمُ النَّبِيُّ (ﷺ) ، مَا هِيَ إِلَّا قَدَمُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 615)
إِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لَيَتَعَذَّرُ لَيَتَعَذَّرُ فِي مَرَضِهِ : "أَيْنَ أَنَا اليَوْمَ ، أَيْنَ أَنَا غَدًا" اسْتِبْطَاءً اسْتِبْطَاءً لِيَوْمِ عَائِشَةَ ، فَلَمَّا كَانَ يَوْمِي ، قَبَضَهُ اللَّهُ بَيْنَ سَحْرِي سَحْرِي وَنَحْرِي وَنَحْرِي سَحْرِي وَنَحْرِي وَدُفِنَ فِي بَيْتِيالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 614)
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي مَرَضِهِ الَّذِي لَمْ يَقُمْ مِنْهُ : "لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ" ، لَوْلاَ ذَلِكَ أُبْرِزَ قَبْرُهُ غَيْرَ أَنَّهُ خَشِيَ - أَوْ خُشِيَ - أَنَّ يُتَّخَذَ مَسْجِدًا وَعَنْ هِلاَلٍ ، قَالَ : كَنَّانِي كَنَّانِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَلَمْ يُولَدْ لِيالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 614)
أَنَّهَا أَوْصَتْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا لاَ تَدْفِنِّي مَعَهُمْ مَعَهُمْ وَادْفِنِّي مَعَ صَوَاحِبِي صَوَاحِبِي بِالْبَقِيعِ بِالْبَقِيعِ لاَ أُزَكَّى أُزَكَّى بِهِ أَبَدًاالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 615)
رَأَيْتُ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، اذْهَبْ إِلَى أُمِّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، فَقُلْ : يَقْرَأُ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ عَلَيْكِ السَّلاَمَ ، ثُمَّ سَلْهَا ، أَنْ أُدْفَنَ مَعَ صَاحِبَيَّ صَاحِبَيَّ ، قَالَتْ : كُنْتُ أُرِيدُهُ لِنَفْسِي فَلَأُوثِرَنَّهُ فَلَأُوثِرَنَّهُ اليَوْمَ عَلَى نَفْسِي ، فَلَمَّا أَقْبَلَ ، قَالَ : لَهُ مَا لَدَيْكَ ؟ قَالَ : أَذِنَتْ لَكَ يَا أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ ، قَالَ : مَا كَانَ شَيْءٌ أَهَمَّ إِلَيَّ مِنْ ذَلِكَ المَضْجَعِ ، فَإِذَا قُبِضْتُ فَاحْمِلُونِي ، ثُمَّ سَلِّمُوا ، ثُمَّ قُلْ : يَسْتَأْذِنُ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ ، فَإِنْ أَذِنَتْ لِي ، فَادْفِنُونِي ، وَإِلَّا فَرُدُّونِي إِلَى مَقَابِرِ المُسْلِمِينَ ، إِنِّي لاَ أَعْلَمُ أَحَدًا أَحَدًا أَحَقَّ بِهَذَا الأَمْرِ أَحَقَّ أَحَدًا أَحَقَّ بِهَذَا الأَمْرِ بِهَذَا أَحَدًا أَحَقَّ بِهَذَا الأَمْرِ الأَمْرِ أَحَدًا أَحَقَّ بِهَذَا الأَمْرِ مِنْ هَؤُلاَءِ النَّفَرِ النَّفَرِ الَّذِينَ تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَهُوَ عَنْهُمْ رَاضٍ ، فَمَنِ اسْتَخْلَفُوا بَعْدِي فَهُوَ الخَلِيفَةُ فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا ، فَسَمَّى عُثْمَانَ ، وَعَلِيًّا ، وَطَلْحَةَ ، وَالزُّبَيْرَ ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ ، وَسَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ ، وَوَلَجَ وَوَلَجَ عَلَيْهِ شَابٌّ مِنَ الأَنْصَارِ ، فَقَالَ : أَبْشِرْ يَا أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ بِبُشْرَى اللَّهِ ، كَانَ لَكَ مِنَ القَدَمِ القَدَمِ فِي الإِسْلاَمِ مَا قَدْ عَلِمْتَ ، ثُمَّ اسْتُخْلِفْتَ فَعَدَلْتَ ، ثُمَّ الشَّهَادَةُ بَعْدَ هَذَا كُلِّهِ ، فَقَالَ : لَيْتَنِي يَا ابْنَ أَخِي وَذَلِكَ كَفَافًا كَفَافًا لاَ عَلَيَّ وَلاَ لِي ، أُوصِي الخَلِيفَةَ مِنْ بَعْدِي بِالْمُهَاجِرِينَ الأَوَّلِينَ خَيْرًا ، أَنْ يَعْرِفَ لَهُمْ حَقَّهُمْ ، وَأَنْ يَحْفَظَ لَهُمْ حُرْمَتَهُمْ ، وَأُوصِيهِ بِالأَنْصَارِ خَيْرًا الَّذِينَ تَبَوَّءُوا تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ أَنْ يُقْبَلَ مِنْ مُحْسِنِهِمْ ، وَيُعْفَى عَنْ مُسِيئِهِمْ ، وَأُوصِيهِ بِذِمَّةِ بِذِمَّةِ اللَّهِ ، وَذِمَّةِ رَسُولِهِ اللَّهِ بِذِمَّةِ اللَّهِ ، وَذِمَّةِ رَسُولِهِ ، بِذِمَّةِ اللَّهِ ، وَذِمَّةِ رَسُولِهِ وَذِمَّةِ بِذِمَّةِ اللَّهِ ، وَذِمَّةِ رَسُولِهِ رَسُولِهِ بِذِمَّةِ اللَّهِ ، وَذِمَّةِ رَسُولِهِ (ﷺ) أَنْ يُوفَى لَهُمْ بِعَهْدِهِمْ ، وَأَنْ يُقَاتَلَ مِنْ مِنْ وَرَائِهِمْ وَرَائِهِمْ مِنْ وَرَائِهِمْ وَأَنْ لاَ يُكَلَّفُوا فَوْقَ طَاقَتِهِمْ طَاقَتِهِمْ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 615)