بَابٌ لِيُبَلّغِ الْعِلْمَ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ

شرح حديث الباب

setting

المصدر ممتد بَابٌ لِيُبَلّغِ الْعِلْمَ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ

قَالَهُ ابنُ عَباسٍ عَنِ النبِي (ﷺ)المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 65)

شرح حديث رقم 104

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي اللَّيْثُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي سَعِيدٌ هُوَ ابْنُ أَبِي سَعِيدٍ ، عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ ،

أَنَّهُ قَالَ لِعَمْرِو لِعَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ عمرو بن سعيد بن العاص القرشي الأموي يعرف بالأشدق وكان واليا على المدينة أيام يزيد بن معاوية قال في الفتح ليست له صحبة ولا كان من التابعين بإحسان. بْنِ لِعَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ عمرو بن سعيد بن العاص القرشي الأموي يعرف بالأشدق وكان واليا على المدينة أيام يزيد بن معاوية قال في الفتح ليست له صحبة ولا كان من التابعين بإحسان. سَعِيدٍ لِعَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ عمرو بن سعيد بن العاص القرشي الأموي يعرف بالأشدق وكان واليا على المدينة أيام يزيد بن معاوية قال في الفتح ليست له صحبة ولا كان من التابعين بإحسان. : - وَهُوَ يَبْعَثُ يَبْعَثُ الْبُعُوثَ يرسل الجيوش لقتال عبد الله بن الزبير لأنه امتنع من مبايعة يزيد واعتصم بالحرم.
'البعوث : جمع بعث وهو الجيش'
الْبُعُوثَ يَبْعَثُ الْبُعُوثَ يرسل الجيوش لقتال عبد الله بن الزبير لأنه امتنع من مبايعة يزيد واعتصم بالحرم.
'البعوث : جمع بعث وهو الجيش'
إِلَى مَكَّةَ - ائْذَنْ لِي أَيُّهَا الْأَمِيرُ ، أُحَدِّثْكَ قَوْلًا قَامَ بِهِ النَّبِيُّ (ﷺ) الْغَدَ مِنْ يَوْمِ الْفَتْحِ ، سَمِعَتْهُ أُذُنَايَ وَوَعَاهُ وَوَعَاهُ 'وعى : حفظ وفهم وأدرك وحوى' قَلْبِي ، وَأَبْصَرَتْهُ عَيْنَايَ حِينَ تَكَلَّمَ بِهِ : حَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى أَثْنَى 'الثناء : المدح والوصف بالخير' عَلَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : إِنَّ مَكَّةَ حَرَّمَهَا اللَّهُ ، وَلَمْ يُحَرِّمْهَا النَّاسُ ، فَلاَ يَحِلُّ لِامْرِئٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يَسْفِكَ يَسْفِكَ يريق.
'سفك الدم : القتل'
بِهَا دَمًا ، وَلاَ يَعْضِدَ يَعْضِدَ 'يعضد : يقطع' بِهَا شَجَرَةً ، فَإِنْ أَحَدٌ تَرَخَّصَ تَرَخَّصَ لِقِتَالِ احتج لجواز القتال فيها وأنه رخصة عند الحاجة بقتلاه صلى الله عليه وسلم. لِقِتَالِ تَرَخَّصَ لِقِتَالِ احتج لجواز القتال فيها وأنه رخصة عند الحاجة بقتلاه صلى الله عليه وسلم. رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا ، فَقُولُوا : إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَذِنَ لِرَسُولِهِ وَلَمْ يَأْذَنْ لَكُمْ ، وَإِنَّمَا أَذِنَ لِي فِيهَا سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ ، ثُمَّ عَادَتْ حُرْمَتُهَا الْيَوْمَ كَحُرْمَتِهَا بِالْأَمْسِ ، وَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الشَّاهِدُ الحاضر. الْغَائِبَ فَقِيلَ لِأَبِي شُرَيْحٍ مَا قَالَ عَمْرٌو؟
قَالَ : أَنَا أَعْلَمُ مِنْكَ يَا أَبَا شُرَيْحٍ لاَ لاَ يُعِيذُ عَاصِيًا لا يحميه من العقوبة. يُعِيذُ لاَ يُعِيذُ عَاصِيًا لا يحميه من العقوبة. عَاصِيًا لاَ يُعِيذُ عَاصِيًا لا يحميه من العقوبة. وَلاَ فَارًّا فَارًّا بِدَمٍ قاتلا عمدا اتجأ إليه خوف القصاص. بِدَمٍ فَارًّا بِدَمٍ قاتلا عمدا اتجأ إليه خوف القصاص. وَلاَ فَارًّا فَارًّا بِخَرْبَةٍ سارقا احتمى به حتى لا يقام عليه الحد بِخَرْبَةٍ فَارًّا بِخَرْبَةٍ سارقا احتمى به حتى لا يقام عليه الحدالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 65)

شرح حديث رقم 105

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الوَهَّابِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حَمَّادٌ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ ،

ذُكِرَ النَّبِيُّ (ﷺ) قَالَ : "‎فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ - قَالَ مُحَمَّدٌ وَأَحْسِبُهُ قَالَ - وَأَعْرَاضَكُمْ ، عَلَيْكُمْ حَرَامٌ حَرَامٌ يحرم عليكم المساس بها والاعتداء عليها. ، كَحُرْمَةِ كَحُرْمَةِ كحرمة تعاطي المحظورات في هذا اليوم. يَوْمِكُمْ هَذَا ، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا ، أَلاَ لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الشَّاهِدُ الحاضر. مِنْكُمُ الْغَائِبَ" ، وَكَانَ مُحَمَّدٌ يَقُولُ : صَدَقَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، كَانَ ذَلِكَ "‎أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ" مَرَّتَيْنِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 66)