بَابُ فَضْلِ مَنْ مَاتَ لَهُ وَلَدٌ فَاحْتَسَبَ وَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ }[البقرة: 155]

"‎مَا مِنَ النَّاسِ مِنْ مُسْلِمٍ ، يُتَوَفَّى لَهُ ثَلاَثٌ لَمْ يَبْلُغُوا الحِنْثَ الحِنْثَ سن التكليف الذي يكتب فيه الإثم على المذنب. وقد يطلق الحنث على الذنب والإثم.
'الحِنْث في اليمين : نَقْضُها، والنكث فيها' ، إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ بِفَضْلِ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ لمزيد رحمة الله تعالى للأولاد الذين ماتوا صغارا يشمل بهذه الرحمة آباءهم رَحْمَتِهِ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ لمزيد رحمة الله تعالى للأولاد الذين ماتوا صغارا يشمل بهذه الرحمة آباءهم إِيَّاهُمْ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ لمزيد رحمة الله تعالى للأولاد الذين ماتوا صغارا يشمل بهذه الرحمة آباءهم"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 552)

أَنَّ النِّسَاءَ قُلْنَ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) : اجْعَلْ لَنَا يَوْمًا يَوْمًا تخصنا فيه بالموعظة دون الرجال. فَوَعَظَهُنَّ فَوَعَظَهُنَّ أي فعين لهن يوما أتاهن فيه ووعظهن. ، وَقَالَ : "‎أَيُّمَا امْرَأَةٍ مَاتَ لَهَا ثَلاَثَةٌ مِنَ الوَلَدِ ، كَانُوا حِجَابًا مِنَ النَّارِ" ، قَالَتِ امْرَأَةٌ امْرَأَةٌ هي أم سليم رضي الله عنها أم أنس بن مالك وزوجة أبي طلحة الأنصاري رضي الله عنهم أجمعين : وَاثْنَانِ ؟ قَالَ : "‎وَاثْنَانِ"

[حديث رقم : 1250] وَقَالَ شَرِيكٌ : عَنْ ابْنِ الأَصْبَهَانِيِّ ، حَدَّثَنِي أَبُو صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : لَمْ يَبْلُغُوا الحِنْثَ الحِنْثَ سن التكليف الذي يكتب فيه الإثم على المذنب. وقد يطلق الحنث على الذنب والإثم.
'الحِنْث في اليمين : نَقْضُها، والنكث فيها' المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 553)

وَأَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : لَمْ يَبْلُغُوا الحِنْثَ الحِنْثَ سن التكليف الذي يكتب فيه الإثم على المذنب. وقد يطلق الحنث على الذنب والإثم.
'الحِنْث في اليمين : نَقْضُها، والنكث فيها'

[حديث رقم : 1249] حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَصْبَهَانِيِّ ، عَنْ ذَكْوَانَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ النِّسَاءَ قُلْنَ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) : اجْعَلْ لَنَا يَوْمًا يَوْمًا تخصنا فيه بالموعظة دون الرجال. فَوَعَظَهُنَّ فَوَعَظَهُنَّ أي فعين لهن يوما أتاهن فيه ووعظهن. ، وَقَالَ : "‎أَيُّمَا امْرَأَةٍ مَاتَ لَهَا ثَلاَثَةٌ مِنَ الوَلَدِ ، كَانُوا حِجَابًا مِنَ النَّارِ" ، قَالَتِ امْرَأَةٌ امْرَأَةٌ هي أم سليم رضي الله عنها أم أنس بن مالك وزوجة أبي طلحة الأنصاري رضي الله عنهم أجمعين : وَاثْنَانِ ؟ قَالَ : "‎وَاثْنَانِ" المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 553)

"‎لاَ يَمُوتُ لِمُسْلِمٍ ثَلاَثَةٌ مِنَ الوَلَدِ ، فَيَلِجَ فَيَلِجَ 'الولوج : الدخول' النَّارَ ، إِلَّا تَحِلَّةَ تَحِلَّةَ أي يرد عليها ورودا سريعا بقدر يبر الله تعالى به قسمه في قوله { وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا }[مريم: 71 ]. ومعنى الآية ما من إنسان إلا وسيأتي جهنم حين يمر على الصراط الموضوع على ظهرها.
'تحلة الرحمن : قدر ما يبر الله تعالى قسمه فيه لقوله تعالى : وإن منكم إلا واردها' القَسَمِ" ، قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : { وَإِنْ وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ومعنى الآية ما من إنسان إلا وسيأتي جهنم حين يمر على الصراط الموضوع على ظهرها. مِنْكُمْ وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ومعنى الآية ما من إنسان إلا وسيأتي جهنم حين يمر على الصراط الموضوع على ظهرها. إِلَّا وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ومعنى الآية ما من إنسان إلا وسيأتي جهنم حين يمر على الصراط الموضوع على ظهرها. وَارِدُهَا وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ومعنى الآية ما من إنسان إلا وسيأتي جهنم حين يمر على الصراط الموضوع على ظهرها. }[مريم: 71 ]المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 553)