بَابُ مَا يُنْهَى عَنْهُ مِنَ الكَلاَمِ فِي الصَّلاَةِ

كُنَّا نُسَلِّمُ عَلَى النَّبِيِّ (ﷺ) وَهُوَ فِي الصَّلاَةِ ، فَيَرُدُّ عَلَيْنَا ، فَلَمَّا رَجَعْنَا رَجَعْنَا مِنْ عِنْدِ النَّجَاشِيِّ أي من الحبشة إلى المدينة. مِنْ رَجَعْنَا مِنْ عِنْدِ النَّجَاشِيِّ أي من الحبشة إلى المدينة. عِنْدِ رَجَعْنَا مِنْ عِنْدِ النَّجَاشِيِّ أي من الحبشة إلى المدينة. النَّجَاشِيِّ رَجَعْنَا مِنْ عِنْدِ النَّجَاشِيِّ أي من الحبشة إلى المدينة. سَلَّمْنَا عَلَيْهِ ، فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْنَا ، وَقَالَ : "‎إِنَّ فِي الصَّلاَةِ شُغْلًا شُغْلًا اشتغالا بما هو أعظم من غيره" ، حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ السَّلُولِيُّ ، حَدَّثَنَا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) نَحْوَهُالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 530)

قَالَ لِي زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ : إِنْ كُنَّا لَنَتَكَلَّمُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ (ﷺ) يُكَلِّمُ أَحَدُنَا صَاحِبَهُ بِحَاجَتِهِ ، حَتَّى نَزَلَتْ : { حَافِظُوا حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ داوموا على أدائها في أوقاتها عَلَى حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ داوموا على أدائها في أوقاتها الصَّلَوَاتِ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ داوموا على أدائها في أوقاتها ، وَالصَّلاَةِ الوُسْطَى ، وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ }[البقرة: 238 ] فَأُمِرْنَا فَأُمِرْنَا بِالسُّكُوتِ عما كنا نفعله من الكلام مما لا يتعلق بالصلاة خلالها بِالسُّكُوتِ فَأُمِرْنَا بِالسُّكُوتِ عما كنا نفعله من الكلام مما لا يتعلق بالصلاة خلالهاالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 531)