بَابُ الْغَضَبِ فِي الْمَوْعِظَةِ وَالتَّعْلِيمِ، إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ

شرح حديث رقم 90

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنِ ابْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ :

قَالَ رَجُلٌ رَجُلٌ هو حزم بن أبي كعب وقيل غيره. يَا رَسُولَ اللهِ ، لاَ لاَ أَكَادُ أُدْرِكُ الصَّلاَةَ أتأخر عن صلاة الجماعة أحيانا فلا أدركها. أَكَادُ لاَ أَكَادُ أُدْرِكُ الصَّلاَةَ أتأخر عن صلاة الجماعة أحيانا فلا أدركها. أُدْرِكُ لاَ أَكَادُ أُدْرِكُ الصَّلاَةَ أتأخر عن صلاة الجماعة أحيانا فلا أدركها. الصَّلاَةَ لاَ أَكَادُ أُدْرِكُ الصَّلاَةَ أتأخر عن صلاة الجماعة أحيانا فلا أدركها. مِمَّا مِمَّا يُطَوِّلُ بسبب تطويل. يُطَوِّلُ مِمَّا يُطَوِّلُ بسبب تطويل. بِنَا فُلاَنٌ فُلاَنٌ هو معاذ بن جبل رضي الله عنه. ، فَمَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) فِي مَوْعِظَةٍ أَشَدُّ غَضَبًا مِنْ يَوْمِئِذٍ ، فَقَالَ : "‎أَيَّهَا النَّاسُ ، إِنَّكُمْ مُنَفِّرُونَ مُنَفِّرُونَ تتلبسون بما يَنْفِرُ أحيانا.
[نَفَرَ الشَّخْصُ: بَعُدَ عَنِ الْحَقِّ]
، فَمَنْ صَلَّى بِالنَّاسِ فَلْيُخَفِّفْ فَلْيُخَفِّفْ أي بحيث لا يطيل الصلاة ، فَإِنَّ فِيهِمُ الْمَرِيضَ ، وَالضَّعِيفَ ، وَذَا الْحَاجَةِ"
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 59)

شرح حديث رقم 91

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو الْعَقَدِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ الْمَدِينِيُّ ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَن يَزِيدَ مَولَى الْمُنْبَعِثِ عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ ،

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) سَأَلَهُ رَجُلٌ رَجُلٌ هو عمير والد مالك. عَنِ اللُّقَطَةِ اللُّقَطَةِ اسم للشيء الملقوط الذي يوجد في غير حرز ولا يعرف الواجد مالكه. ، فَقَالَ : "‎اعْرِفْ وِكَاءَهَا وِكَاءَهَا هو الخيط الذي يربط به الوعاء ويشد. ، أَوْ قَالَ وِعَاءَهَا وِعَاءَهَا الظرف الموضوعة فيه. ، وَ عِفَاصَهَا عِفَاصَهَا الوعاء الذي يكون فيه النفقة وقيل السدادة التي يسد فيها فم الوعاء.
'العفاص : الوِعاءُ الذي يكونُ فيه زاد الراعي من جِلْد أو خِرْقَةٍ أو غير ذلك'
، ثُمَّ عَرِّفْهَا عَرِّفْهَا ناد عليها مبينا بعض صفاتها. سَنَةً ، ثُمَّ اسْتَمْتِعْ بِهَا ، فَإِنْ جَاءَ رَبُّهَا رَبُّهَا مالكها. فَأَدِّهَا إِلَيْهِ"
قَالَ : فَضَالَّةُ فَضَالَّةُ الْإِبِلِ؟ أي ما حكم التقاط الإبل الضالة.
'الإبل : الجمال والنوق ، ليس له مفرد من لفظه'
الْإِبِلِ؟ فَضَالَّةُ الْإِبِلِ؟ أي ما حكم التقاط الإبل الضالة.
'الإبل : الجمال والنوق ، ليس له مفرد من لفظه'
فَغَضِبَ حَتَّى احْمَرَّتْ وَجْنَتَاهُ وَجْنَتَاهُ مثنى وجنة وهي ما ارتفع من الخد. ، أَوْ قَالَ احْمَرَّ وَجْهُهُ ، فَقَالَ : "‎وَمَا لَكَ وَلَهَا ، مَعَهَا سِقَاؤُهَا سِقَاؤُهَا جوفها الذي تشرب فيه الماء فيكفيها أياما.
'سقاؤها : المراد ما تتميز به من جوف واسع لتخزين الماء لعدة أيام وقوة على ورود الماء'
وَ حِذَاؤُهَا حِذَاؤُهَا خفها الذي تمشي عليه وتضرب به من يفترسها. ، تَرِدُ الْمَاءَ وَتَرْعَى الشَّجَرَ ، فَذَرْهَا فَذَرْهَا فدعها. حَتَّى يَلْقَاهَا رَبُّهَا"
قَالَ : فَضَالَّةُ الْغَنَمِ؟ قَالَ : "‎ لَكَ لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ أي إما أن تأخذها أو يلتقطها غيرك أو يأكلها الذئب إن تركت ، لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ أي إما أن تأخذها أو يلتقطها غيرك أو يأكلها الذئب إن تركت أَوْ لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ أي إما أن تأخذها أو يلتقطها غيرك أو يأكلها الذئب إن تركت لِأَخِيكَ لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ أي إما أن تأخذها أو يلتقطها غيرك أو يأكلها الذئب إن تركت ، لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ أي إما أن تأخذها أو يلتقطها غيرك أو يأكلها الذئب إن تركت أَوْ لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ أي إما أن تأخذها أو يلتقطها غيرك أو يأكلها الذئب إن تركت لِلذِّئْبِ لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ أي إما أن تأخذها أو يلتقطها غيرك أو يأكلها الذئب إن تركت"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 59)

شرح حديث رقم 92

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، عَنْ بُرَيْدٍ ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ ، عَنْ أَبِي مُوسَى ، قَالَ :

سُئِلَ النَّبِيُّ (ﷺ) عَنْ أَشْيَاءَ كَرِهَهَا كَرِهَهَا كره السؤال عنها لما قد يكون في الجواب عنها ما يسوء السائل أو يكون السؤال سببا في تحريم أو وجوب وزيادة تكليف مما لا ضرورة فيه ولا حاجة إليه. ، فَلَمَّا أُكْثِرَ عَلَيْهِ غَضِبَ ، ثُمَّ قَالَ لِلنَّاسِ : "‎سَلُونِي عَمَّا شِئْتُمْ" قَالَ رَجُلٌ رَجُلٌ هو عبد الله بن حذاقة السهمي. : مَنْ أَبِي؟ قَالَ : "‎أَبُوكَ حُذَافَةُ" فَقَامَ آخَرُ آخَرُ هو سعد بن سالم. فَقَالَ : مَنْ أَبِي يَا رَسُولَ اللهِ؟ فَقَالَ : "‎أَبُوكَ سَالِمٌ مَوْلَى شَيْبَةَ" فَلَمَّا رَأَى عُمَرُ مَا مَا فِي وَجْهِهِ من أثر الغضب. فِي مَا فِي وَجْهِهِ من أثر الغضب. وَجْهِهِ مَا فِي وَجْهِهِ من أثر الغضب. قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّا نَتُوبُ نَتُوبُ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مما حصل منا وأغضبك إِلَى نَتُوبُ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مما حصل منا وأغضبك اللهِ نَتُوبُ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مما حصل منا وأغضبك عَزَّ نَتُوبُ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مما حصل منا وأغضبك وَجَلَّ نَتُوبُ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مما حصل منا وأغضبكالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 60)