بَابُ مَا جَاءَ فِي الوِتْرِ

أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عَنْ صَلاَةِ اللَّيْلِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : "‎صَلاَةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى مَثْنَى ركعتين ركعتين أي يصلي كل ركعتين بتشهد وسلام. مَثْنَى مَثْنَى مَثْنَى ركعتين ركعتين أي يصلي كل ركعتين بتشهد وسلام. ، فَإِذَا خَشِيَ خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ خاف أن يطلع الفجر دون أن ينتبه. أَحَدُكُمُ خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ خاف أن يطلع الفجر دون أن ينتبه. الصُّبْحَ خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ خاف أن يطلع الفجر دون أن ينتبه. صَلَّى رَكْعَةً وَاحِدَةً تُوتِرُ تُوتِرُ تجعل صلاته وترا لَهُ مَا قَدْ صَلَّى"

[حديث رقم : 991 ] وَعَنْ نَافِعٍ : أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ : كَانَ يُسَلِّمُ بَيْنَ الرَّكْعَةِ وَالرَّكْعَتَيْنِ فِي الوِتْرِ حَتَّى يَأْمُرَ بِبَعْضِ حَاجَتِهِ المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 445)

أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ : كَانَ يُسَلِّمُ بَيْنَ الرَّكْعَةِ وَالرَّكْعَتَيْنِ فِي الوِتْرِ حَتَّى يَأْمُرَ بِبَعْضِ حَاجَتِهِ

[حديث رقم : 990 ] حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا مَالِكٌ ، عَنْ نَافِعٍ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ : أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عَنْ صَلاَةِ اللَّيْلِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : "‎صَلاَةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى مَثْنَى ركعتين ركعتين أي يصلي كل ركعتين بتشهد وسلام. مَثْنَى مَثْنَى مَثْنَى ركعتين ركعتين أي يصلي كل ركعتين بتشهد وسلام. ، فَإِذَا خَشِيَ خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ خاف أن يطلع الفجر دون أن ينتبه. أَحَدُكُمُ خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ خاف أن يطلع الفجر دون أن ينتبه. الصُّبْحَ خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ خاف أن يطلع الفجر دون أن ينتبه. صَلَّى رَكْعَةً وَاحِدَةً تُوتِرُ تُوتِرُ تجعل صلاته وترا لَهُ مَا قَدْ صَلَّى" المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 445)

أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ أَخْبَرَهُ : أَنَّهُ بَاتَ عِنْدَ مَيْمُونَةَ وَهِيَ خَالَتُهُ فَاضْطَجَعْتُ فِي عَرْضِ وِسَادَةٍ وَاضْطَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَأَهْلُهُ فِي طُولِهَا ، فَنَامَ حَتَّى انْتَصَفَ اللَّيْلُ - أَوْ قَرِيبًا مِنْهُ - فَاسْتَيْقَظَ يَمْسَحُ النَّوْمَ عَنْ وَجْهِهِ ، ثُمَّ قَرَأَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ آلِ عِمْرَانَ ، ثُمَّ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِلَى شَنٍّ شَنٍّ 'الشن : القِربة البالية' مُعَلَّقَةٍ ، فَتَوَضَّأَ ، فَأَحْسَنَ الوُضُوءَ ، ثُمَّ قَامَ يُصَلِّي ، فَصَنَعْتُ مِثْلَهُ ، فَقُمْتُ إِلَى جَنْبهِ ، فَوَضَعَ يَدَهُ اليُمْنَى عَلَى رَأْسِي وَأَخَذَ بِأُذُنِي يَفْتِلُهَا يَفْتِلُهَا يدلكها.
'فتل : دلك وعرك' ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ أَوْتَرَ أَوْتَرَ صلى ركعة واحدة وقيل ثلاثا ، ثُمَّ اضْطَجَعَ حَتَّى جَاءَهُ المُؤَذِّنُ ، فَقَامَ ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ خَرَجَ ، فَصَلَّى الصُّبْحَالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 445)

"‎صَلاَةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى ، فَإِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْصَرِفَ ، فَارْكَعْ رَكْعَةً تُوتِرُ لَكَ مَا صَلَّيْتَ" قَالَ القَاسِمُ القَاسِمُ هو أبو عبد الرحمن المذكور في سند الحديث. : وَرَأَيْنَا أُنَاسًا مُنْذُ أَدْرَكْنَا أَدْرَكْنَا عقلنا وبلغنا. يُوتِرُونَ بِثَلاَثٍ ، وَإِنَّ كُلًّا لَوَاسِعٌ لَوَاسِعٌ لا حرج في الإيتار بواحدة أو ثلاث أَرْجُو أَنْ لاَ يَكُونَ بِشَيْءٍ مِنْهُ بَأْسٌ بَأْسٌ 'البأس : الشدة في الحرب'المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 445)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) كَانَ يُصَلِّي إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً ، كَانَتْ تِلْكَ صَلاَتَهُ - تَعْنِي بِاللَّيْلِ - فَيَسْجُدُ السَّجْدَةَ مِنْ ذَلِكَ قَدْرَ مَا يَقْرَأُ أَحَدُكُمْ خَمْسِينَ آيَةً قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ ، وَيَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلاَةِ الفَجْرِ ، ثُمَّ يَضْطَجِعُ عَلَى شِقِّهِ شِقِّهِ 'الشق : الجانب' الأَيْمَنِ حَتَّى يَأْتِيَهُ المُؤَذِّنُ لِلصَّلاَةِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 446)