بَابُ الدُّخَانِ

حديث 2798 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ أَبِي الضُّحَى ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، قَالَ :

كُنَّا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ جُلُوسًا ، وَهُوَ مُضْطَجِعٌ بَيْنَنَا ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ! إِنَّ قَاصًّا عِنْدَ عِنْدَ أَبْوَابِ كِنْدَةَ هو باب الكوفة. أَبْوَابِ عِنْدَ أَبْوَابِ كِنْدَةَ هو باب الكوفة. كِنْدَةَ عِنْدَ أَبْوَابِ كِنْدَةَ هو باب الكوفة. يَقُصُّ وَيَزْعُمُ ، أَنَّ آيَةَ الدُّخَانِ تَجِيءُ فَتَأْخُذُ بِأَنْفَاسِ الْكُفَّارِ ، وَيَأْخُذُ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ كَهَيْئَةِ الزُّكَامِ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ ، وَجَلَسَ وَهُوَ غَضْبَانُ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ! اتَّقُوا اللَّهَ ، مَنْ عَلِمَ مِنْكُمْ شَيْئًا ، فَلْيَقُلْ بِمَا يَعْلَمُ ، وَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ ، فَلْيَقُلِ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، فَإِنَّهُ أَعْلَمُ لأَحَدِكُمْ أَنْ يَقُولَ ، لِمَا لاَ يَعْلَمُ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ لِنَبِيِّهِ (ﷺ) : { قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ } ٣٨ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. /ص/٨٦] ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. ، ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. إِنَّ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. رَسُولَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. اللَّهِ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. (ﷺ) ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. لَمَّا ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. رَأَى ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. مِنَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. النَّاسِ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. إِدْبَارًا ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. ، ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. فَقَالَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. اللَّهُمَّ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. ! ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. سَبْعٌ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. كَسَبْعِ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. يُوسُفَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. قَالَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. فَأَخَذَتْهُمْ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. سَنَةٌ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. [حَصَّتْ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ أي استأصلته. كُلَّ شَىْءٍ ، حَتَّى أَكَلُوا الْجُلُودَ وَالْمَيْتَةَ مِنَ الْجُوعِ ، وَيَنْظُرُ إِلَى السَّمَاءِ أَحَدُهُمْ فَيَرَى كَهَيْئَةِ الدُّخَانِ ، فَأَتَاهُ أَبُو سُفْيَانَ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ! إِنَّكَ جِئْتَ تَأْمُرُ بِطَاعَةِ اللَّهِ وَبِصِلَةِ الرَّحِمِ ، وَإِنَّ قَوْمَكَ قَدْ هَلَكُوا ، فَادْعُ اللَّهَ لَهُمْ ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ * يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ } ٤٤ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. /الدخان ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. /١٠ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. و ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. - ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. ١١] ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. إِلَى ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. قَوْلِهِ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. : ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. { ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. إِنَّكُمْ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. عَائِدُونَ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. } ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. ، ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. قَالَ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. : ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. [أَفَيُكْشَفُ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. عَذَابُ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. الآخِرَةِ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ هذا استفهام إنكار على من يقول: إن الدخان يكون يوم القيامة، كما صرح به في الرواية الثانية. فقال ابن مسعود: هذا قول باطل. لأن الله تعالى قال: إنا كاشفو العذاب قليلا إنكم عائدون. ومعلوم أن كشف العذاب، ثم عودهم لا يكون في الآخرة. وإنما هو في الدنيا. ؟ { يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ } ٤٤ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. /الدخان ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. /١٦] ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. فَالْبَطْشَةُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. يَوْمَ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. بَدْرٍ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. وَقَدْ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. مَضَتْ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. آيَةُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. الدُّخَانِ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. وَالْبَطْشَةُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. [وَاللِّزَامُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ المراد به قوله سبحانه وتعالى: فسوف يكون لزاما. أي يكون عذابهم لازما. قالوا وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. ، وَآيَةُ وَآيَةُ الرُّومِ المراد به قوله تعالى: . وقد مضت غلبة الروم على فارس، يوم الحديبية. الرُّومِ وَآيَةُ الرُّومِ المراد به قوله تعالى: . وقد مضت غلبة الروم على فارس، يوم الحديبية.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2156)

حديث 2798 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ ، ح وَحَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ، أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ ، ح وَحَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، كُلُّهُمْ عَنِ الأَعْمَشِ ، ح وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَي وَأَبُو كُرَيْبٍ ( وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى ) ، قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، قَالَ :

جَاءَ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ رَجُلٌ فَقَالَ : تَرَكْتُ فِي الْمَسْجِدِ رَجُلاً يُفَسِّرُ الْقُرْآنَ بِرَأْيِهِ ، يُفَسِّرُ هَذِهِ الآيَةَ : { يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ } ، قَالَ : يَأْتِي النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ دُخَانٌ فَيَأْخُذُ بِأَنْفَاسِهِمْ ، حَتَّى يَأْخُذَهُمْ مِنْهُ كَهَيْئَةِ الزُّكَامِ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : مَنْ عَلِمَ عِلْمًا فَلْيَقُلْ بِهِ ، وَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ فَلْيَقُلِ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، فَإِنَّ مِنْ فِقْهِ الرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ ، لِمَا لاَ عِلْمَ لَهُ بِهِ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، إِنَّمَا كَانَ هَذَا ، أَنَّ قُرَيْشًا لَمَّا اسْتَعْصَتْ عَلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، دَعَا عَلَيْهِمْ بِسِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ ، فَأَصَابَهُمْ قَحْطٌ وَجَهْدٌ وَجَهْدٌ أي مشقة شديدة. ، حَتَّى جَعَلَ الرَّجُلُ يَنْظُرُ إِلَى السَّمَاءِ فَيَرَى بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا كَهَيْئَةِ الدُّخَانِ مِنَ الْجَهْدِ ، وَحَتَّى أَكَلُوا الْعِظَامَ ، فَأَتَى النَّبِيَّ (ﷺ) رَجُلٌ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! اسْتَغْفِرِ اسْتَغْفِرِ اللَّهَ لِمُضَرَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم: استغفر الله لمضر. وفي البخاري: استسق الله لمضر. قال القاضي: قال بعضهم: استسق هو الصواب اللائق بالحال، لأنهم كفار لا يدعى لهم بالمغفرة. قلت: كلاهما صحيح. فمعنى استسق: اطلب لهم المطر والسقيا. ومعنى استغفر: ادع الله لهم بالهداية التي يترتب عليها الاستغفار. اللَّهَ اسْتَغْفِرِ اللَّهَ لِمُضَرَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم: استغفر الله لمضر. وفي البخاري: استسق الله لمضر. قال القاضي: قال بعضهم: استسق هو الصواب اللائق بالحال، لأنهم كفار لا يدعى لهم بالمغفرة. قلت: كلاهما صحيح. فمعنى استسق: اطلب لهم المطر والسقيا. ومعنى استغفر: ادع الله لهم بالهداية التي يترتب عليها الاستغفار. لِمُضَرَ اسْتَغْفِرِ اللَّهَ لِمُضَرَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم: استغفر الله لمضر. وفي البخاري: استسق الله لمضر. قال القاضي: قال بعضهم: استسق هو الصواب اللائق بالحال، لأنهم كفار لا يدعى لهم بالمغفرة. قلت: كلاهما صحيح. فمعنى استسق: اطلب لهم المطر والسقيا. ومعنى استغفر: ادع الله لهم بالهداية التي يترتب عليها الاستغفار. فَإِنَّهُمْ قَدْ هَلَكُوا ، فَقَالَ لِمُضَرَ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ قال الأبي: هو على وجه التقرير والتعريف بكفرهم واستعظام ما سأل لهم. أي فكيف يستغفر أو يستسقي لهم وهم عدو الدين. ويصح هذا، عندي، على ما ذكر مسلم من لفظ استغفر. لأن الإنكار إنما هو للاستغفار الذي سأل لهم. بدليل أنه عدل عنه إلى الدعاء لهم بالسقي. ولو كان استعظامه إنما هو لطلب السقيا، لم يستسقي لهم. ؟ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ قال الأبي: هو على وجه التقرير والتعريف بكفرهم واستعظام ما سأل لهم. أي فكيف يستغفر أو يستسقي لهم وهم عدو الدين. ويصح هذا، عندي، على ما ذكر مسلم من لفظ استغفر. لأن الإنكار إنما هو للاستغفار الذي سأل لهم. بدليل أنه عدل عنه إلى الدعاء لهم بالسقي. ولو كان استعظامه إنما هو لطلب السقيا، لم يستسقي لهم. إِنَّكَ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ قال الأبي: هو على وجه التقرير والتعريف بكفرهم واستعظام ما سأل لهم. أي فكيف يستغفر أو يستسقي لهم وهم عدو الدين. ويصح هذا، عندي، على ما ذكر مسلم من لفظ استغفر. لأن الإنكار إنما هو للاستغفار الذي سأل لهم. بدليل أنه عدل عنه إلى الدعاء لهم بالسقي. ولو كان استعظامه إنما هو لطلب السقيا، لم يستسقي لهم. لَجَرِيءٌ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ قال الأبي: هو على وجه التقرير والتعريف بكفرهم واستعظام ما سأل لهم. أي فكيف يستغفر أو يستسقي لهم وهم عدو الدين. ويصح هذا، عندي، على ما ذكر مسلم من لفظ استغفر. لأن الإنكار إنما هو للاستغفار الذي سأل لهم. بدليل أنه عدل عنه إلى الدعاء لهم بالسقي. ولو كان استعظامه إنما هو لطلب السقيا، لم يستسقي لهم. قَالَ فَدَعَا اللَّهَ لَهُمْ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ }[٤٤ /الدخان /١٥] قَالَ فَمُطِرُوا ، فَلَمَّا أَصَابَتْهُمُ الرَّفَاهِيَةُ ، قَالَ ، عَادُوا إِلَى مَا كَانُوا عَلَيْهِ ، قَالَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ * يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }[٤٤ /الدخان /١٠ و - ١٢] { يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ }[٤٤ /الدخان /١٦] قَالَ : يَعْنِي يَوْمَ بَدْرٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2157)

حديث 2798 جزء 3

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي الضُّحَى ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ :

خَمْسٌ قَدْ مَضَيْنَ : الدُّخَانُ ، وَاللِّزَامُ ، وَالرُّومُ ، وَالْبَطْشَةُ ، وَالْقَمَرُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2157)

حديث 2798 جزء 4

setting

حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2157)

حديث 2799 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عَزْرَةَ ، عَنِ الْحَسَنِ الْعُرَنِيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْجَزَّارِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ ،

فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : { وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ }[٣٢ /السجدة /٢١] قَالَ : مَصَائِبُ الدُّنْيَا ، وَالرُّومُ ، وَالْبَطْشَةُ ، أَوِ الدُّخَانُ ( شُعْبَةُ الشَّاكُّ فِي الْبَطْشَةِ أَوِ الدُّخَانِ )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2158)