حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ أَبِي الضُّحَى ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، قَالَ :
كُنَّا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ جُلُوسًا ، وَهُوَ مُضْطَجِعٌ بَيْنَنَا ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ! إِنَّ قَاصًّا عِنْدَ عِنْدَ أَبْوَابِ كِنْدَةَ أَبْوَابِ عِنْدَ أَبْوَابِ كِنْدَةَ كِنْدَةَ عِنْدَ أَبْوَابِ كِنْدَةَ يَقُصُّ وَيَزْعُمُ ، أَنَّ آيَةَ الدُّخَانِ تَجِيءُ فَتَأْخُذُ بِأَنْفَاسِ الْكُفَّارِ ، وَيَأْخُذُ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ كَهَيْئَةِ الزُّكَامِ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ ، وَجَلَسَ وَهُوَ غَضْبَانُ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ! اتَّقُوا اللَّهَ ، مَنْ عَلِمَ مِنْكُمْ شَيْئًا ، فَلْيَقُلْ بِمَا يَعْلَمُ ، وَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ ، فَلْيَقُلِ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، فَإِنَّهُ أَعْلَمُ لأَحَدِكُمْ أَنْ يَقُولَ ، لِمَا لاَ يَعْلَمُ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ لِنَبِيِّهِ (ﷺ) : { قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ } ٣٨ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ /ص/٨٦] ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ ، ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ إِنَّ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ رَسُولَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ اللَّهِ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ (ﷺ) ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ لَمَّا ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ رَأَى ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ مِنَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ النَّاسِ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ إِدْبَارًا ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ ، ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ فَقَالَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ اللَّهُمَّ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ ! ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ سَبْعٌ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ كَسَبْعِ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ يُوسُفَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ قَالَ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ فَأَخَذَتْهُمْ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ سَنَةٌ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ [حَصَّتْ ٣٨ /ص/٨٦] ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، فَقَالَ اللَّهُمَّ ! سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ قَالَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ [حَصَّتْ كُلَّ شَىْءٍ ، حَتَّى أَكَلُوا الْجُلُودَ وَالْمَيْتَةَ مِنَ الْجُوعِ ، وَيَنْظُرُ إِلَى السَّمَاءِ أَحَدُهُمْ فَيَرَى كَهَيْئَةِ الدُّخَانِ ، فَأَتَاهُ أَبُو سُفْيَانَ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ! إِنَّكَ جِئْتَ تَأْمُرُ بِطَاعَةِ اللَّهِ وَبِصِلَةِ الرَّحِمِ ، وَإِنَّ قَوْمَكَ قَدْ هَلَكُوا ، فَادْعُ اللَّهَ لَهُمْ ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ * يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ } ٤٤ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ /الدخان ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ /١٠ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ و ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ - ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ ١١] ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ إِلَى ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ قَوْلِهِ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ : ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ { ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ إِنَّكُمْ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ عَائِدُونَ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ } ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ ، ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ قَالَ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ : ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ [أَفَيُكْشَفُ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ عَذَابُ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ الآخِرَةِ ٤٤ /الدخان /١٠ و - ١١] إِلَى قَوْلِهِ : { إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } ، قَالَ : [أَفَيُكْشَفُ عَذَابُ الآخِرَةِ ؟ { يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ } ٤٤ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ /الدخان ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ /١٦] ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ فَالْبَطْشَةُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ يَوْمَ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ بَدْرٍ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ وَقَدْ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ مَضَتْ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ آيَةُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ الدُّخَانِ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ وَالْبَطْشَةُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ ، ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ [وَاللِّزَامُ ٤٤ /الدخان /١٦] ، فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَقَدْ مَضَتْ آيَةُ الدُّخَانِ ، وَالْبَطْشَةُ ، [وَاللِّزَامُ ، وَآيَةُ وَآيَةُ الرُّومِ الرُّومِ وَآيَةُ الرُّومِ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2156)
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ ، ح وَحَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ، أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ ، ح وَحَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، كُلُّهُمْ عَنِ الأَعْمَشِ ، ح وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَي وَأَبُو كُرَيْبٍ ( وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى ) ، قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، قَالَ :
جَاءَ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ رَجُلٌ فَقَالَ : تَرَكْتُ فِي الْمَسْجِدِ رَجُلاً يُفَسِّرُ الْقُرْآنَ بِرَأْيِهِ ، يُفَسِّرُ هَذِهِ الآيَةَ : { يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ } ، قَالَ : يَأْتِي النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ دُخَانٌ فَيَأْخُذُ بِأَنْفَاسِهِمْ ، حَتَّى يَأْخُذَهُمْ مِنْهُ كَهَيْئَةِ الزُّكَامِ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : مَنْ عَلِمَ عِلْمًا فَلْيَقُلْ بِهِ ، وَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ فَلْيَقُلِ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، فَإِنَّ مِنْ فِقْهِ الرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ ، لِمَا لاَ عِلْمَ لَهُ بِهِ : اللَّهُ أَعْلَمُ ، إِنَّمَا كَانَ هَذَا ، أَنَّ قُرَيْشًا لَمَّا اسْتَعْصَتْ عَلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، دَعَا عَلَيْهِمْ بِسِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ ، فَأَصَابَهُمْ قَحْطٌ وَجَهْدٌ وَجَهْدٌ ، حَتَّى جَعَلَ الرَّجُلُ يَنْظُرُ إِلَى السَّمَاءِ فَيَرَى بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا كَهَيْئَةِ الدُّخَانِ مِنَ الْجَهْدِ ، وَحَتَّى أَكَلُوا الْعِظَامَ ، فَأَتَى النَّبِيَّ (ﷺ) رَجُلٌ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! اسْتَغْفِرِ اسْتَغْفِرِ اللَّهَ لِمُضَرَ اللَّهَ اسْتَغْفِرِ اللَّهَ لِمُضَرَ لِمُضَرَ اسْتَغْفِرِ اللَّهَ لِمُضَرَ فَإِنَّهُمْ قَدْ هَلَكُوا ، فَقَالَ لِمُضَرَ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ ؟ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ إِنَّكَ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ لَجَرِيءٌ لِمُضَرَ ؟ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ قَالَ فَدَعَا اللَّهَ لَهُمْ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ }[٤٤ /الدخان /١٥] قَالَ فَمُطِرُوا ، فَلَمَّا أَصَابَتْهُمُ الرَّفَاهِيَةُ ، قَالَ ، عَادُوا إِلَى مَا كَانُوا عَلَيْهِ ، قَالَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ * يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }[٤٤ /الدخان /١٠ و - ١٢] { يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ }[٤٤ /الدخان /١٦] قَالَ : يَعْنِي يَوْمَ بَدْرٍالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2157)
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي الضُّحَى ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ :
خَمْسٌ قَدْ مَضَيْنَ : الدُّخَانُ ، وَاللِّزَامُ ، وَالرُّومُ ، وَالْبَطْشَةُ ، وَالْقَمَرُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2157)
حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2157)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عَزْرَةَ ، عَنِ الْحَسَنِ الْعُرَنِيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْجَزَّارِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ ،
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : { وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ }[٣٢ /السجدة /٢١] قَالَ : مَصَائِبُ الدُّنْيَا ، وَالرُّومُ ، وَالْبَطْشَةُ ، أَوِ الدُّخَانُ ( شُعْبَةُ الشَّاكُّ فِي الْبَطْشَةِ أَوِ الدُّخَانِ )المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2158)