بَابُ مَا يُذْكَرُ فِي الْمُنَاوَلَةِ الْمُنَاوَلَةِ هي في اصطلاح المحدثين أن يرفع الشيخ إلى الطالب أصل سماعه مثلا ويقول هذا سماعي وأجزت لك روايته عني.، وَكِتَابِ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْعِلْمِ إِلَى الْبُلْدَانِ

وَقَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ: نَسَخَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ الْمَصَاحِفَ فَبَعَثَ بِهَا إِلَى الْآفَاقِ، وَرَأَى عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ذَلِكَ جَائِزًا جَائِزًا أي يحل محل السماع عندهم. ، وَاحْتَجَّ بَعْضُ أَهْلِ الْحِجَازِ فِي الْمُنَاوَلَةِ الْمُنَاوَلَةِ هي في اصطلاح المحدثين أن يرفع الشيخ إلى الطالب أصل سماعه مثلا ويقول هذا سماعي وأجزت لك روايته عني. بِحَدِيثِ النَّبِيِّ (ﷺ) حَيْثُ كَتَبَ لِأَمِيرِ السَّرِيَّةِ السَّرِيَّةِ القطعة من الجيش. والمراد بها هنا سرية عبد الله بن جحش الأسدي رضي الله عنه وكانت في رجب من السنة الثانية قبل بدر الكبرى كِتَابًا وَقَالَ: "‎لاَ تَقْرَأْهُ حَتَّى تَبْلُغَ مَكَانَ كَذَا وَكَذَا". فَلَمَّا بَلَغَ ذَلِكَ الْمَكَانَ قَرَأَهُ عَلَى النَّاسِ وَأَخْبَرَهُمْ بِأَمْرِ النَّبِيِّ (ﷺ)المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 44)

عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ ، أَنْ عَبْدَ اللهِ بْنَ عَبْاسٍ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ﷺ) بَعَثَ بِكِتَابِهِ رَجُلًا رَجُلًا هو عبد الله بن حذاقة السهمي. وَأَمَرَهُ أَنْ يَدْفَعَهُ يَدْفَعَهُ يعطيه. إِلَى عَظِيمِ عَظِيمِ الْبَحْرَيْنِ أميرها. الْبَحْرَيْنِ عَظِيمِ الْبَحْرَيْنِ أميرها. فَدَفَعَهُ عَظِيمُ الْبَحْرَيْنِ إِلَى كِسْرَى كِسْرَى لقب ملك الفرس. ، فَلَما قَرَأَهُ مَزَّقَهُ فَحَسِبْتُ أَنَّ ابْنَ الْمُسَيْبِ قَالَ : فَدَعَا عَلَيْهِم رَسُولُ اللهِ (ﷺ) "‎أَنْ يُمَزَّقُوا كُلَّ كُلَّ مُمَزَّقٍ غاية التمزيق ومنتهاه وهو هنا التفريق والتشتيت مُمَزَّقٍ كُلَّ مُمَزَّقٍ غاية التمزيق ومنتهاه وهو هنا التفريق والتشتيت"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 45)

كَتَبَ النَّبِيُّ (ﷺ) كِتَابًا - أَوْ أَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ - فَقِيلَ لَهُ : إِنَّهُمْ لاَ يَقْرَءُونَ كِتَابًا إِلَّا مَخْتُومًا مَخْتُومًا مطبوعا عليه بتوقيع المرسل. ، فَاتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ فِضَّةٍ ، نَقْشُهُ نَقْشُهُ محفور عليه والنقش في اللغة التلوين : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ، كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضِهِ فِي يَدِهِ ، فَقُلْتُ لِقَتَادَةَ مَنْ قَالَ : نَقْشُهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ؟ قَالَ أَنَسٌالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 45)