بَاب تَخْفِيفِ الصَّلَاةِ وَالْخُطْبَةِ

حديث 866 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ عَنْ سِمَاكٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، قَالَ :

كُنْتُ أُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَكَانَتْ فَكَانَتْ صَلاَتُهُ قَصْدًا ، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا أي بين الطول الظاهر والتخفيف الماحق. صَلاَتُهُ فَكَانَتْ صَلاَتُهُ قَصْدًا ، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا أي بين الطول الظاهر والتخفيف الماحق. قَصْدًا فَكَانَتْ صَلاَتُهُ قَصْدًا ، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا أي بين الطول الظاهر والتخفيف الماحق. ، فَكَانَتْ صَلاَتُهُ قَصْدًا ، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا أي بين الطول الظاهر والتخفيف الماحق. وَخُطْبَتُهُ فَكَانَتْ صَلاَتُهُ قَصْدًا ، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا أي بين الطول الظاهر والتخفيف الماحق. قَصْدًا فَكَانَتْ صَلاَتُهُ قَصْدًا ، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا أي بين الطول الظاهر والتخفيف الماحق.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 586)

حديث 866 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَابْنُ نُمَيْرٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنَا زَكَرِيَّاءُ ، حَدَّثَنِي سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، قَالَ :

كُنْتُ أُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) الصَّلَوَاتِ ، فَكَانَتْ صَلاَتُهُ قَصْدًا ، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا ، وَفِي رِوَايَةِ أَبِي بَكْرٍ : زَكَرِيَّاءُ عَنْ سِمَاكٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 586)

حديث 867 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ :

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ ، وَعَلاَ صَوْتُهُ وَاشْتَدَّ وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ قال النووى: ولعل اشتداد غضبه كان عند إنذاره أمرا عظيما، وتحذيره خطبا جسيما. غَضَبُهُ وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ قال النووى: ولعل اشتداد غضبه كان عند إنذاره أمرا عظيما، وتحذيره خطبا جسيما. ، حَتَّى كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ ، يَقُولُ : صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ ، وَيَقُولُ ، بُعِثْتُ بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ روى بنصيها ورفعها. والمشهور نصبها على المفعول معه. قال القاضي: يحتمل أنه تمثيل لمقاربتها. وأنه ليس بينهما أصبع أخرى. كما أنه لا نبي بينه وبين الساعة أَنَا بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ روى بنصيها ورفعها. والمشهور نصبها على المفعول معه. قال القاضي: يحتمل أنه تمثيل لمقاربتها. وأنه ليس بينهما أصبع أخرى. كما أنه لا نبي بينه وبين الساعة وَالسَّاعَةَ بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ روى بنصيها ورفعها. والمشهور نصبها على المفعول معه. قال القاضي: يحتمل أنه تمثيل لمقاربتها. وأنه ليس بينهما أصبع أخرى. كما أنه لا نبي بينه وبين الساعة كَهَاتَيْنِ بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ روى بنصيها ورفعها. والمشهور نصبها على المفعول معه. قال القاضي: يحتمل أنه تمثيل لمقاربتها. وأنه ليس بينهما أصبع أخرى. كما أنه لا نبي بينه وبين الساعة ، وَيَقْرُنُ وَيَقْرُنُ هو بضم الراء على المشهور الفصيح. وحكى كسرها بَيْنَ إِصْبَعَيْهِ السَّبَّابَةِ السَّبَّابَةِ سمت بذلك لأنهم كانوا يشيرون بها عند السب وَالْوُسْطَى ، وَيَقُولُ : أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ ، وَخَيْرُ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ ، وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا ، وَكُلُّ وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ هذا عام مخصوص. والمراد غالب البدع. قال أهل اللغة: هي كل شيء عمل على غير مثال سابق. بِدْعَةٍ وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ هذا عام مخصوص. والمراد غالب البدع. قال أهل اللغة: هي كل شيء عمل على غير مثال سابق. ضَلاَلَةٌ وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ هذا عام مخصوص. والمراد غالب البدع. قال أهل اللغة: هي كل شيء عمل على غير مثال سابق. ، ثُمَّ يَقُولُ : أَنَا أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ هو موافق لقول الله تعالى: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم. أي أحق. أَوْلَى أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ هو موافق لقول الله تعالى: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم. أي أحق. بِكُلِّ أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ هو موافق لقول الله تعالى: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم. أي أحق. مُؤْمِنٍ أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ هو موافق لقول الله تعالى: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم. أي أحق. مِنْ أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ هو موافق لقول الله تعالى: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم. أي أحق. نَفْسِهِ أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ هو موافق لقول الله تعالى: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم. أي أحق. مَنْ تَرَكَ مَالاً فَلأَهْلِهِ ، وَمَنْ وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ قال أهل اللغة: الضياع، بفتح الضاد، العيال. قال ابن قتيبة: أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا. المراد من ترك أطفالا وعيالا ذوي ضياع. فأوقع المصدر موضع الاسم. تَرَكَ وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ قال أهل اللغة: الضياع، بفتح الضاد، العيال. قال ابن قتيبة: أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا. المراد من ترك أطفالا وعيالا ذوي ضياع. فأوقع المصدر موضع الاسم. دَيْنًا وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ قال أهل اللغة: الضياع، بفتح الضاد، العيال. قال ابن قتيبة: أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا. المراد من ترك أطفالا وعيالا ذوي ضياع. فأوقع المصدر موضع الاسم. أَوْ وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ قال أهل اللغة: الضياع، بفتح الضاد، العيال. قال ابن قتيبة: أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا. المراد من ترك أطفالا وعيالا ذوي ضياع. فأوقع المصدر موضع الاسم. ضَيَاعًا وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ قال أهل اللغة: الضياع، بفتح الضاد، العيال. قال ابن قتيبة: أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا. المراد من ترك أطفالا وعيالا ذوي ضياع. فأوقع المصدر موضع الاسم. فَإِلَىَّ وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ قال أهل اللغة: الضياع، بفتح الضاد، العيال. قال ابن قتيبة: أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا. المراد من ترك أطفالا وعيالا ذوي ضياع. فأوقع المصدر موضع الاسم. وَعَلَىَّ وَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ قال أهل اللغة: الضياع، بفتح الضاد، العيال. قال ابن قتيبة: أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا. المراد من ترك أطفالا وعيالا ذوي ضياع. فأوقع المصدر موضع الاسم.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 586)

حديث 867 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ ، حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ :

سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ : كَانَتْ خُطْبَةُ النَّبِيِّ (ﷺ) يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، يَحْمَدُ اللَّهَ وَيُثْنِي عَلَيْهِ ، ثُمَّ يَقُولُ عَلَى إِثْرِ ذَلِكَ ، وَقَدْ عَلاَ صَوْتُهُ ، ثُمَّ سَاقَ الْحَدِيثَ بِمِثْلِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 593)

حديث 867 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ جَعْفَرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ :

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَخْطُبُ النَّاسَ ، يَحْمَدُ اللَّهَ وَيُثْنِي عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ، ثُمَّ يَقُولُ : مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ ، وَخَيْرُ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ ، ثُمَّ سَاقَ الْحَدِيثَ بِمِثْلِ حَدِيثِ الثَّقَفِيِّالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 593)

شرح حديث رقم 868

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، كِلاَهُمَا عَنْ عَبْدِ الأَعْلَى ، قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى : حَدَّثَنِي عَبْدُ الأَعْلَى ( وَهُوَ أَبُو هَمَّامٍ ) حَدَّثَنَا دَاوُدُ عَنْ عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ،

أَنَّ ضِمَادًا قَدِمَ مَكَّةَ ، وَكَانَ مِنْ أَزْدِ شَنُوءَةَ ، وَكَانَ يَرْقِي يَرْقِي من الرقية وهي العوذة التي يرقى بها صاحب الآفة. مِنْ مِنْ هَذِهِ الرِّيحِ المراد بالريح،، هنا، الجنون ومس الجن. هَذِهِ مِنْ هَذِهِ الرِّيحِ المراد بالريح،، هنا، الجنون ومس الجن. الرِّيحِ مِنْ هَذِهِ الرِّيحِ المراد بالريح،، هنا، الجنون ومس الجن. ، فَسَمِعَ سُفَهَاءَ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ يَقُولُونَ : إِنَّ مُحَمَّدًا مَجْنُونٌ ، فَقَالَ : لَوْ أَنِّي رَأَيْتُ هَذَا الرَّجُلَ لَعَلَّ اللَّهَ يَشْفِيهِ عَلَى يَدَىَّ ، قَالَ فَلَقِيَهُ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ! إِنِّي أَرْقِي مِنْ مِنْ هَذِهِ الرِّيحِ المراد بالريح،، هنا، الجنون ومس الجن. هَذِهِ مِنْ هَذِهِ الرِّيحِ المراد بالريح،، هنا، الجنون ومس الجن. الرِّيحِ مِنْ هَذِهِ الرِّيحِ المراد بالريح،، هنا، الجنون ومس الجن. ، وَإِنَّ اللَّهَ يَشْفِي عَلَى يَدِي مَنْ شَاءَ ، فَهَلْ فَهَلْ لَكَ أي فهل لك رغبة في رقيتي، وهل تميل إليها. لَكَ فَهَلْ لَكَ أي فهل لك رغبة في رقيتي، وهل تميل إليها. ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، أَمَّا بَعْدُ ، قَالَ فَقَالَ : أَعِدْ عَلَىَّ كَلِمَاتِكَ هَؤُلاَءِ ، فَأَعَادَهُنَّ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ، قَالَ فَقَالَ : لَقَدْ سَمِعْتُ قَوْلَ الْكَهَنَةِ وَقَوْلَ السَّحَرَةِ وَقَوْلَ الشُّعَرَاءِ ، فَمَا سَمِعْتُ مِثْلَ كَلِمَاتِكَ هَؤُلاَءِ ، وَلَقَدْ بَلَغْنَ نَاعُوسَ نَاعُوسَ الْبَحْرِ ضبطناه بوجهين: أشهرهما ناعوس. هذا هو الموجود في أكثر نسخ بلادنا. والثاني القاموس. وهذا الثاني هو المشهور في روايات الحديث في غير صحيح مسلم. وقال القاضي عياض: أكثر نسخ صحيح مسلم وقع فيها قاعوس. قال أبو عبيد: قاموس البحر وسطه. وقال ابن دريد: لجته. وقال صاحب كتاب العين: قعره الأقصى. الْبَحْرِ نَاعُوسَ الْبَحْرِ ضبطناه بوجهين: أشهرهما ناعوس. هذا هو الموجود في أكثر نسخ بلادنا. والثاني القاموس. وهذا الثاني هو المشهور في روايات الحديث في غير صحيح مسلم. وقال القاضي عياض: أكثر نسخ صحيح مسلم وقع فيها قاعوس. قال أبو عبيد: قاموس البحر وسطه. وقال ابن دريد: لجته. وقال صاحب كتاب العين: قعره الأقصى. ، قَالَ فَقَالَ : هَاتِ يَدَكَ أُبَايِعْكَ عَلَى الإِسْلاَمِ ، قَالَ فَبَايَعَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : وَعَلَى قَوْمِكَ ، قَالَ : وَعَلَى قَوْمِي ، قَالَ فَبَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) سَرِيَّةً فَمَرُّوا بِقَوْمِهِ ، فَقَالَ صَاحِبُ السَّرِيَّةِ لِلْجَيْشِ : هَلْ أَصَبْتُمْ مِنْ هَؤُلاَءِ شَيْئًا ؟ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : أَصَبْتُ مِنْهُمْ مِطْهَرَةً ، فَقَالَ : رُدُّوهَا ، فَإِنَّ هَؤُلاَءِ قَوْمُ ضِمَادٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 594)

شرح حديث رقم 869

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبْجَرَ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ وَاصِلِ بْنِ حَيَّانَ ، قَالَ قَالَ أَبُو وَائِلٍ :

خَطَبَنَا عَمَّارٌ ، فَأَوْجَزَ وَأَبْلَغَ ، فَلَمَّا نَزَلَ قُلْنَا : يَا أَبَا الْيَقْظَانِ ! لَقَدْ أَبْلَغْتَ وَأَوْجَزْتَ ، فَلَوْ فَلَوْ كُنْتَ تَنَفَّسْتَ أي أطلت قليلا. كُنْتَ فَلَوْ كُنْتَ تَنَفَّسْتَ أي أطلت قليلا. تَنَفَّسْتَ فَلَوْ كُنْتَ تَنَفَّسْتَ أي أطلت قليلا. ! فَقَالَ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ : إِنَّ طُولَ صَلاَةِ الرَّجُلِ ، وَقِصَرَ خُطْبَتِهِ ، مَئِنَّةٌ مَئِنَّةٌ أي علامة. قال الأزهري والأكثرون: الميم فيها زائدة. وهي مفعلة. قال الهروي: غلط أبو عبيد في جعله الميم أصلية. وقال القاضي عياض: قال شيخنا ابن سراج: هي أصلية. مِنْ فِقْهِهِ ، فَأَطِيلُوا الصَّلاَةَ وَاقْصُرُوا الْخُطْبَةَ ، وَإِنَّ وَإِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا قال أبو عبيد: هو من الفهم وذكاء القلب. قال القاضي: فيه تأويلان: أحدهما أنه ذم لأنه إمالة للقلوب وصرفها بمقاطع الكلام إليه، حتى تكتسب من الأثم به كما يكتسب بالسحر. وأدخله مالك في الموطأ في مِنَ وَإِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا قال أبو عبيد: هو من الفهم وذكاء القلب. قال القاضي: فيه تأويلان: أحدهما أنه ذم لأنه إمالة للقلوب وصرفها بمقاطع الكلام إليه، حتى تكتسب من الأثم به كما يكتسب بالسحر. وأدخله مالك في الموطأ في الْبَيَانِ وَإِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا قال أبو عبيد: هو من الفهم وذكاء القلب. قال القاضي: فيه تأويلان: أحدهما أنه ذم لأنه إمالة للقلوب وصرفها بمقاطع الكلام إليه، حتى تكتسب من الأثم به كما يكتسب بالسحر. وأدخله مالك في الموطأ في سِحْرًا وَإِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا قال أبو عبيد: هو من الفهم وذكاء القلب. قال القاضي: فيه تأويلان: أحدهما أنه ذم لأنه إمالة للقلوب وصرفها بمقاطع الكلام إليه، حتى تكتسب من الأثم به كما يكتسب بالسحر. وأدخله مالك في الموطأ فيالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 594)

شرح حديث رقم 870

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ ، عَنْ تَمِيمِ بْنِ طَرَفَةَ ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ ،

أَنَّ رَجُلاً خَطَبَ عِنْدَ النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَ : مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ رَشِدَ ، وَمَنْ يَعْصِهِمَا فَقَدْ فَقَدْ غَوَى هكذا وقع في النسخ غوى بكسر الواو. قال القاضي: وقع في روايتي مسلم بفتح الواو وكسرها. والصواب الفتح لأنه من الغي وهو الإنهماك في الشر. غَوَى فَقَدْ غَوَى هكذا وقع في النسخ غوى بكسر الواو. قال القاضي: وقع في روايتي مسلم بفتح الواو وكسرها. والصواب الفتح لأنه من الغي وهو الإنهماك في الشر. ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : بِئْسَ الْخَطِيبُ أَنْتَ ، قُلْ : وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، قَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ : فَقَدْ فَقَدْ غَوِيَ هكذا وقع في النسخ غوى بكسر الواو. قال القاضي: وقع في روايتي مسلم بفتح الواو وكسرها. والصواب الفتح لأنه من الغي وهو الإنهماك في الشر. غَوِيَ فَقَدْ غَوِيَ هكذا وقع في النسخ غوى بكسر الواو. قال القاضي: وقع في روايتي مسلم بفتح الواو وكسرها. والصواب الفتح لأنه من الغي وهو الإنهماك في الشر.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 594)

شرح حديث رقم 871

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَإِسْحَاقُ الْحَنْظَلِيُّ ، جَمِيعًا عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، قَالَ قُتَيْبَةُ :

حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرٍو ، سَمِعَ عَطَاءً يُخْبِرُ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَعْلَى ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ (ﷺ) يَقْرَأُ عَلَى الْمِنْبَرِ : وَنَادَوْا يَا مَالِكُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 595)

حديث 872 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ،

عَنْ أُخْتٍ لِعَمْرَةَ ، قَالَتْ : أَخَذْتُ ( ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ ) مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، وَهُوَ يَقْرَأُ بِهَا عَلَى الْمِنْبَرِ ، فِي كُلِّ جُمُعَةٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 595)

حديث 872 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِيهِ أَبُو الطَّاهِرِ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عَمْرَةَ ،

عَنْ أُخْتٍ لِعَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، كَانَتْ أَكْبَرَ مِنْهَا ، بِمِثْلِ حَدِيثِ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلاَلٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 595)

حديث 873 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ خُبَيْبٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْنٍ ، عَنْ بِنْتٍ لِحَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ ، قَالَتْ :

مَا حَفِظْتُ ( ق ) إِلاَّ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، يَخْطُبُ بِهَا كُلَّ جُمُعَةٍ ، قَالَتْ : وَكَانَ وَكَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا إشارة إلى حفظها ومعرفتها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم وقربها من منزله. تَنُّورُنَا وَكَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا إشارة إلى حفظها ومعرفتها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم وقربها من منزله. وَتَنُّورُ وَكَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا إشارة إلى حفظها ومعرفتها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم وقربها من منزله. رَسُولِ وَكَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا إشارة إلى حفظها ومعرفتها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم وقربها من منزله. اللَّهِ وَكَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا إشارة إلى حفظها ومعرفتها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم وقربها من منزله. (ﷺ) وَكَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا إشارة إلى حفظها ومعرفتها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم وقربها من منزله. وَاحِدًا وَكَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا إشارة إلى حفظها ومعرفتها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم وقربها من منزله.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 595)

حديث 873 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ الأَنْصَارِيُّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زُرَارَةَ ، عَنْ أُمِّ هِشَامٍ بِنْتِ حَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ ، قَالَتْ :

لَقَدْ كَانَ تَنُّورُنَا وَتَنُّورُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَاحِدًا ، سَنَتَيْنِ أَوْ سَنَةً وَبَعْضَ سَنَةٍ ، وَمَا أَخَذْتُ ( ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ ) إِلاَّ عَنْ لِسَانِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، يَقْرَؤُهَا كُلَّ يَوْمِ جُمُعَةٍ عَلَى الْمِنْبَرِ ، إِذَا خَطَبَ النَّاسَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 595)

حديث 874 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ رُؤَيْبَةَ ، قَالَ :

رَأَى بِشْرَ بْنَ مَرْوَانَ عَلَى الْمِنْبَرِ رَافِعًا يَدَيْهِ ، فَقَالَ : قَبَّحَ اللَّهُ هَاتَيْنِ الْيَدَيْنِ ، لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) مَا يَزِيدُ عَلَى عَلَى أَنْ يَقُولَ بِيَدِهِ أي يشير بيده. فهو من إطلاق القول على الفعل. أَنْ عَلَى أَنْ يَقُولَ بِيَدِهِ أي يشير بيده. فهو من إطلاق القول على الفعل. يَقُولَ عَلَى أَنْ يَقُولَ بِيَدِهِ أي يشير بيده. فهو من إطلاق القول على الفعل. بِيَدِهِ عَلَى أَنْ يَقُولَ بِيَدِهِ أي يشير بيده. فهو من إطلاق القول على الفعل. هَكَذَا ، وَأَشَارَ بِإِصْبَعِهِ الْمُسَبِّحَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 595)

حديث 874 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ

عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : رَأَيْتُ بِشْرَ بْنَ مَرْوَانَ ، يَوْمَ جُمُعَةٍ ، يَرْفَعُ يَدَيْهِ ، فَقَالَ عُمَارَةُ بْنُ رُؤَيْبَةَ ، فَذَكَرَ نَحْوَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 595)