وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ،حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ ،
عَنْ شُعْبَةَ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، وَابْنُ ، بَشَّارٍ قَالَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ عَلِيًّا ، - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - يَخْطُبُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) " لَا تَكْذِبُوا عَلَىَّ فَإِنَّهُ مَنْ يَكْذِبْ عَلَىَّ يَلِجِ النَّارَ "المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 10)
وحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ،-يَعْنِي ابْنَ عُلَيَّةَ-عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ ،
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّهُ قَالَ إِنَّهُ لَيَمْنَعُنِي أَنْ أُحَدِّثَكُمْ حَدِيثًا كَثِيرًا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : " مَنْ تَعَمَّدَ عَلَىَّ كَذِبًا فَلْيَتَبَوَّأْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ مَقْعَدَهُ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ مِنَ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ النَّارِ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ "المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 11)
وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْغُبَرِيُّ ،
حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ ، عَنْ أَبِي حَصِينٍ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ"المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 11)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ ،حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ رَبِيعَةَ ،
قَالَ : أَتَيْتُ الْمَسْجِدَ ، وَالْمُغِيرَةُ أَمِيرُ الْكُوفَةِ ، قَالَ فَقَالَ الْمُغِيرَةُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ : إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍ ، فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ، وحَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ قَيْسٍ الْأَسَدِيُّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ الْأَسَدِيِّ ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِمِثْلِهِ وَلَمْ يَذْكُرْ إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 11)