بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ (ﷺ) : لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : لَوِ لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لو علمت في أول الحال ما علمت آخرا من جواز العمرة في أشهر الحج
'استدبرته : علمته بَعْدُ' اسْتَقْبَلْتُ لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لو علمت في أول الحال ما علمت آخرا من جواز العمرة في أشهر الحج
'استدبرته : علمته بَعْدُ' مِنْ لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لو علمت في أول الحال ما علمت آخرا من جواز العمرة في أشهر الحج
'استدبرته : علمته بَعْدُ' أَمْرِي لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لو علمت في أول الحال ما علمت آخرا من جواز العمرة في أشهر الحج
'استدبرته : علمته بَعْدُ' مَا لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لو علمت في أول الحال ما علمت آخرا من جواز العمرة في أشهر الحج
'استدبرته : علمته بَعْدُ' اسْتَدْبَرْتُ لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لو علمت في أول الحال ما علمت آخرا من جواز العمرة في أشهر الحج
'استدبرته : علمته بَعْدُ' مَا مَا سُقْتُ الهَدْيَ ما أتيت بالهدي الذي يمنعني من التحلل حتى يبلغ محله
'الهدي : ما يُهْدَى إلى البَيْت الحَرام من النَّعَم لِتُنْحر تقربًا إلى الله أو تكفيرا عن خطأ وأُطْلق على جَميع الإبِل وإن لم تَكُنْ هَدْياً وقيل : الهدي كل ما يهدى إلى البيت من مال أو متاع أيضا' سُقْتُ مَا سُقْتُ الهَدْيَ ما أتيت بالهدي الذي يمنعني من التحلل حتى يبلغ محله
'الهدي : ما يُهْدَى إلى البَيْت الحَرام من النَّعَم لِتُنْحر تقربًا إلى الله أو تكفيرا عن خطأ وأُطْلق على جَميع الإبِل وإن لم تَكُنْ هَدْياً وقيل : الهدي كل ما يهدى إلى البيت من مال أو متاع أيضا' الهَدْيَ مَا سُقْتُ الهَدْيَ ما أتيت بالهدي الذي يمنعني من التحلل حتى يبلغ محله
'الهدي : ما يُهْدَى إلى البَيْت الحَرام من النَّعَم لِتُنْحر تقربًا إلى الله أو تكفيرا عن خطأ وأُطْلق على جَميع الإبِل وإن لم تَكُنْ هَدْياً وقيل : الهدي كل ما يهدى إلى البيت من مال أو متاع أيضا' ، وَلَحَلَلْتُ وَلَحَلَلْتُ 'حل المحرم وأحل : خرج من إحرامه فجاز له ما كان ممنوعا منه' مَعَ النَّاسِ حِينَ حَلُّوا حَلُّوا 'حل المحرم وأحل : خرج من إحرامه فجاز له ما كان ممنوعا منه'المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3188)

كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فَلَبَّيْنَا بِالحَجِّ ، وَقَدِمْنَا مَكَّةَ لِأَرْبَعٍ خَلَوْنَ مِنْ ذِي الحِجَّةِ ، فَأَمَرَنَا النَّبِيُّ (ﷺ) أَنْ نَطُوفَ بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالمَرْوَةِ ، وَأَنْ نَجْعَلَهَا عُمْرَةً وَنَحِلَّ ، إِلَّا مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ هَدْيٌ 'الهدي : ما يُهْدَى إلى البَيْت الحَرام من النَّعَم لِتُنْحر تقربًا إلى الله أو تكفيرا عن خطأ وأُطْلق على جَميع الإبِل وإن لم تَكُنْ هَدْياً وقيل : الهدي كل ما يهدى إلى البيت من مال أو متاع أيضا' ، قَالَ : وَلَمْ يَكُنْ مَعَ أَحَدٍ مِنَّا هَدْيٌ هَدْيٌ 'الهدي : ما يُهْدَى إلى البَيْت الحَرام من النَّعَم لِتُنْحر تقربًا إلى الله أو تكفيرا عن خطأ وأُطْلق على جَميع الإبِل وإن لم تَكُنْ هَدْياً وقيل : الهدي كل ما يهدى إلى البيت من مال أو متاع أيضا' غَيْرَ النَّبِيِّ (ﷺ) وَطَلْحَةَ ، وَجَاءَ عَلِيٌّ مِنَ اليَمَنِ مَعَهُ الهَدْيُ ، فَقَالَ : أَهْلَلْتُ أَهْلَلْتُ 'الإهلال : رفع الصوت بالتلبية' بِمَا أَهَلَّ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالُوا : نَنْطَلِقُ إِلَى مِنًى ، وَذَكَرُ أَحَدِنَا يَقْطُرُ ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنِّي لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ اسْتَدْبَرْتُ 'استدبرته : علمته بَعْدُ' مَا أَهْدَيْتُ ، وَلَوْلاَ أَنَّ مَعِي الهَدْيَ لَحَلَلْتُ ، قَالَ : وَلَقِيَهُ سُرَاقَةُ وَهُوَ يَرْمِي جَمْرَةَ العَقَبَةِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَلَنَا هَذِهِ خَاصَّةً ؟ قَالَ : لاَ ، بَلْ لِأَبَدٍ ، قَالَ : وَكَانَتْ عَائِشَةُ قَدِمَتْ مَعَهُ مَكَّةَ وَهِيَ حَائِضٌ ، فَأَمَرَهَا النَّبِيُّ (ﷺ) أَنْ تَنْسُكَ المَنَاسِكَ كُلَّهَا ، غَيْرَ أَنَّهَا لاَ تَطُوفُ ، وَلاَ تُصَلِّي ، حَتَّى تَطْهُرَ ، فَلَمَّا نَزَلُوا البَطْحَاءَ ، قَالَتْ عَائِشَةُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَتَنْطَلِقُونَ بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ ، وَأَنْطَلِقُ بِحَجَّةٍ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَمَرَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ أَنْ يَنْطَلِقَ مَعَهَا إِلَى التَّنْعِيمِ ، فَاعْتَمَرَتْ عُمْرَةً فِي ذِي الحَجَّةِ بَعْدَ أَيَّامِ الحَجِّالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3188)