حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ، حَدَّثَنِي مَالِكٌ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عُبَادَةُ بْنُ الْوَلِيدِ ، أَخْبَرَنِي أَبِي ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ ، قَالَ :
بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي الْمَنْشَطِ وَالْمَكْرَهِ ، وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ ، وَأَنْ نَقُومَ أَوْ نَقُولَ بِالْحَقِّ حَيْثُمَا كُنَّا ، لاَ نَخَافُ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لاَئِمٍالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3176)
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الحَارِثِ ، حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ :
خَرَجَ النَّبِيُّ (ﷺ) ، فِي غَدَاةٍ غَدَاةٍ بَارِدَةٍ ، وَالمُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ يَحْفِرُونَ الخَنْدَقَ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّ الخَيْرَ خَيْرُ الآخِرَهْ ، فَاغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَالمُهَاجِرَهْ ، فَأَجَابُوا :
{ البحر : الرجز }
نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدَا ... عَلَى الجِهَادِ مَا بَقِينَا أَبَدًا أَبَدًا المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3176)
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، أَخْبَرَنَا مَالِكٌ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ ،
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما ، قَالَ : كُنَّا إِذَا بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عَلَى عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ السَّمْعِ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَالطَّاعَةِ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ، يَقُولُ لَنَا : فِيمَا فِيمَا استَطَعتُم استَطَعتُم فِيمَا استَطَعتُم المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3177)
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ سُفْيَانَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ ، قَالَ :
شَهِدْتُ ابْنَ عُمَرَ حَيْثُ اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَى عَبْدِ المَلِكِ ، قَالَ : كَتَبَ إِنِّي أُقِرُّ أُقِرُّ بِالسَّمْعِ ، وَالطَّاعَةِ لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ المَلِكِ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ مَا اسْتَطَعْتُ ، وَإِنَّ بَنِيَّ قَدْ أَقَرُّوا أَقَرُّوا بِمِثْلِ ذَلِكَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3177)
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ،
أَخْبَرَنَا سَيَّارٌ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : بَايَعْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ، فَلَقَّنَنِي : فِيمَا اسْتَطَعْتُ وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3177)
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ سُفْيَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ ، قَالَ :
لَمَّا بَايَعَ النَّاسُ عَبْدَ المَلِكِ كَتَبَ إِلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ : إِلَى عَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ المَلِكِ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ إِنِّي أُقِرُّ أُقِرُّ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ المَلِكِ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ ، فِيمَا اسْتَطَعْتُ ، وَإِنَّ بَنِيَّ قَدْ أَقَرُّوا أَقَرُّوا بِذَلِكَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3178)
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ ،
حَدَّثَنَا حَاتِمٌ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي عُبَيْدٍ ، قَالَ : قُلْتُ لِسَلَمَةَ عَلَى أَيِّ شَيْءٍ بَايَعْتُمُ النَّبِيَّ (ﷺ) يَوْمَ الحُدَيْبِيَةِ ؟ قَالَ : عَلَى المَوْتِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3178)
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ ، عَنْ مَالِكٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ،
أَنَّ حُمَيْدَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، أَخْبَرَهُ أَنَّ المِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ الرَّهْطَ الرَّهْطَ الَّذِينَ وَلَّاهُمْ وَلَّاهُمْ عُمَرُ اجْتَمَعُوا فَتَشَاوَرُوا ، فَقَالَ لَهُمْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ : لَسْتُ بِالَّذِي أُنَافِسُكُمْ أُنَافِسُكُمْ عَلَى هَذَا الأَمْرِ الأَمْرِ ، وَلَكِنَّكُمْ إِنْ شِئْتُمُ اخْتَرْتُ لَكُمْ مِنْكُمْ ، فَجَعَلُوا ذَلِكَ إِلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، فَلَمَّا وَلَّوْا عَبْدَ الرَّحْمَنِ أَمْرَهُمْ ، فَمَالَ فَمَالَ النَّاسُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّاسُ فَمَالَ النَّاسُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَلَى فَمَالَ النَّاسُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدِ فَمَالَ النَّاسُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ الرَّحْمَنِ فَمَالَ النَّاسُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، حَتَّى مَا أَرَى أَحَدًا مِنَ النَّاسِ يَتْبَعُ أُولَئِكَ الرَّهْطَ الرَّهْطَ وَلاَ يَطَأُ يَطَأُ عَقِبَهُ عَقِبَهُ يَطَأُ عَقِبَهُ ، وَمَالَ النَّاسُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ يُشَاوِرُونَهُ تِلْكَ اللَّيَالِي ، حَتَّى إِذَا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي أَصْبَحْنَا مِنْهَا فَبَايَعْنَا عُثْمَانَ ، قَالَ المِسْوَرُ : طَرَقَنِي طَرَقَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بَعْدَ هَجْعٍ هَجْعٍ مِنَ اللَّيْلِ ، فَضَرَبَ البَابَ حَتَّى اسْتَيْقَظْتُ ، فَقَالَ : أَرَاكَ نَائِمًا فَوَاللَّهِ مَا مَا اكْتَحَلْتُ اكْتَحَلْتُ مَا اكْتَحَلْتُ هَذِهِ اللَّيْلَةَ بِكَبِيرِ نَوْمٍ ، انْطَلِقْ فَادْعُ الزُّبَيْرَ وَسَعْدًا ، فَدَعَوْتُهُمَا لَهُ ، فَشَاوَرَهُمَا ، ثُمَّ دَعَانِي ، فَقَالَ : ادْعُ لِي عَلِيًّا ، فَدَعَوْتُهُ ، فَنَاجَاهُ فَنَاجَاهُ حَتَّى ابْهَارَّ ابْهَارَّ اللَّيْلُ اللَّيْلُ ابْهَارَّ اللَّيْلُ ، ثُمَّ قَامَ عَلِيٌّ مِنْ عِنْدِهِ وَهُوَ عَلَى عَلَى طَمَعٍ طَمَعٍ عَلَى طَمَعٍ ، وَقَدْ كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ يَخْشَى مِنْ عَلِيٍّ شَيْئًا شَيْئًا ، ثُمَّ قَالَ : ادْعُ لِي عُثْمَانَ ، فَدَعَوْتُهُ ، فَنَاجَاهُ حَتَّى فَرَّقَ بَيْنَهُمَا المُؤَذِّنُ بِالصُّبْحِ ، فَلَمَّا صَلَّى صَلَّى لِلنَّاسِ لِلنَّاسِ صَلَّى لِلنَّاسِ الصُّبْحَ ، وَاجْتَمَعَ أُولَئِكَ الرَّهْطُ عِنْدَ المِنْبَرِ ، فَأَرْسَلَ إِلَى مَنْ كَانَ حَاضِرًا مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ ، وَأَرْسَلَ إِلَى أُمَرَاءِ أُمَرَاءِ الأَجْنَادِ الأَجْنَادِ أُمَرَاءِ الأَجْنَادِ ، وَكَانُوا وَافَوْا وَافَوْا تِلْكَ الحَجَّةَ تِلْكَ وَافَوْا تِلْكَ الحَجَّةَ الحَجَّةَ وَافَوْا تِلْكَ الحَجَّةَ مَعَ عُمَرَ ، فَلَمَّا اجْتَمَعُوا تَشَهَّدَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، ثُمَّ قَالَ : أَمَّا بَعْدُ ، يَا عَلِيُّ إِنِّي قَدْ نَظَرْتُ فِي أَمْرِ النَّاسِ ، فَلَمْ أَرَهُمْ يَعْدِلُونَ يَعْدِلُونَ بِعُثْمَانَ بِعُثْمَانَ يَعْدِلُونَ بِعُثْمَانَ ، فَلاَ فَلاَ تَجْعَلَنَّ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلًا تَجْعَلَنَّ فَلاَ تَجْعَلَنَّ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلًا عَلَى فَلاَ تَجْعَلَنَّ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلًا نَفْسِكَ فَلاَ تَجْعَلَنَّ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلًا سَبِيلًا فَلاَ تَجْعَلَنَّ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلًا ، فَقَالَ : أُبَايِعُكَ عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ، وَالخَلِيفَتَيْنِ مِنْ بَعْدِهِ ، فَبَايَعَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَبَايَعَهُ النَّاسُ المُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ ، وَأُمَرَاءُ الأَجْنَادِ وَالمُسْلِمُونَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3178)