بَابُ رُؤْيَا الصَّالِحِينَ

وَقَوْلِهِ تَعَالَى : { لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ المَسْجِدَ الحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ مُحَلِّقِينَ من التحليق وهو المبالغة والتكثير في إزالة الشعر وجزه رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لاَ تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ مِنْ دُونِ ذَلِكَ من قبل دخول المسجد الحرام دُونِ مِنْ دُونِ ذَلِكَ من قبل دخول المسجد الحرام ذَلِكَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ من قبل دخول المسجد الحرام فَتْحًا فَتْحًا هو فتح خيبر الذي كان بعد العود من الحديبية وقبل عمرة القضاء قَرِيبًا }المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3090)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ : الرُّؤْيَا الحَسَنَةُ الحَسَنَةُ باعتبار حسن ظاهرها أو حسن تأويلها ، مِنَ الرَّجُلِ الرَّجُلِ أي الإنسان رجلا أو امرأة الصَّالِحِ ، جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ مِنَ النُّبُوَّةِ لأن الأنبياء يخبرون بما سيكون والرؤيا تدل على ما يكون وقيل هذا في حق رؤيا الأنبياء دون غيرهم وكان الأنبياء يوحى إليهم في منامهم كما يوحى إليهم في اليقظة النُّبُوَّةِ مِنَ النُّبُوَّةِ لأن الأنبياء يخبرون بما سيكون والرؤيا تدل على ما يكون وقيل هذا في حق رؤيا الأنبياء دون غيرهم وكان الأنبياء يوحى إليهم في منامهم كما يوحى إليهم في اليقظةالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3090)