بَابُ التَّوْبَةِ

بَابُ التَّوْبَةِ قَالَ قَتَادَةُ : تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا : الصَّادِقَةُ النَّاصِحَةُالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2812)

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ ، حَدِيثَيْنِ : أَحَدُهُمَا عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَ الآخَرُ الآخَرُ عَنْ نَفْسِهِ أي لم يروه عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو قوله إن المؤمن عَنْ الآخَرُ عَنْ نَفْسِهِ أي لم يروه عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو قوله إن المؤمن نَفْسِهِ الآخَرُ عَنْ نَفْسِهِ أي لم يروه عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو قوله إن المؤمن ، قَالَ : إِنَّ المُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ قَاعِدٌ تَحْتَ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ المعنى أنه يخاف ألا ينجو من الهلاك كما لو كان جبل سيسقط عليه يَقَعَ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ المعنى أنه يخاف ألا ينجو من الهلاك كما لو كان جبل سيسقط عليه عَلَيْهِ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ المعنى أنه يخاف ألا ينجو من الهلاك كما لو كان جبل سيسقط عليه ، وَإِنَّ الفَاجِرَ الفَاجِرَ العاصي والفاسق
'الفاجر : الفاسق غير المكثرث المنغمس في المعاصي' يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ كناية عن عدم اكتراثه بالذنب مَرَّ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ كناية عن عدم اكتراثه بالذنب عَلَى كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ كناية عن عدم اكتراثه بالذنب أَنْفِهِ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ كناية عن عدم اكتراثه بالذنب فَقَالَ بِهِ هَكَذَا ، قَالَ أَبُو شِهَابٍ : بِيَدِهِ فَوْقَ أَنْفِهِ ، ثُمَّ قَالَ : لَلَّهُ أَفْرَحُ أَفْرَحُ أكثر رضا وقبولا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ مَنْزِلاً مَنْزِلاً مكانا وَبِهِ مَهْلَكَةٌ مَهْلَكَةٌ أسباب الهلاك من فقد الطعام والشراب مع بعد المسافة ، وَمَعَهُ رَاحِلَتُهُ ، عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ فَنَامَ نَوْمَةً ، فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ ، حَتَّى إِذَا اشْتَدَّ عَلَيْهِ الْحَرُّ وَالْعَطَشُ أَوْ مَا شَاءَ اللَّهُ ، قَالَ : أَرْجِعُ أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي أي وقد يئس واستسلم للمهالك إِلَى أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي أي وقد يئس واستسلم للمهالك مَكَانِي أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي أي وقد يئس واستسلم للمهالك ، فَرَجَعَ فَنَامَ نَوْمَةً ، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ ، فَإِذَا رَاحِلَتُهُ عِنْدَهُ تَابَعَهُ أَبُو عَوَانَةَ ، وَجَرِيرٌ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، وَقَالَ أَبُو أُسَامَةَ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ ، حَدَّثَنَا عُمَارَةُ ، سَمِعْتُ الْحَارِثَ ، وَقَالَ شُعْبَةُ ، وَأَبُو مُسْلِمٍ اسمُهُ عُبَيدُ اللَّهِ كُوفِي ، قَائِدُ الأَعْمَشِ ، عَنِ الأَعْمَشُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ سُوَيْدٍ ، وَقَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ ، حَدَّثَنَا الأَعمَشُ ، عَنْ عُمَارَةَ ، عَنِ الأَسْوَدِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، وَعَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2813)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "‎اللَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ ، سَقَطَ سَقَطَ عَلَى بَعِيرِهِ صادفه من غير قصد
'البعير : ما صلح للركوب والحمل من الإبل ، وذلك إذا استكمل أربع سنوات ، ويقال للجمل والناقة' عَلَى سَقَطَ عَلَى بَعِيرِهِ صادفه من غير قصد
'البعير : ما صلح للركوب والحمل من الإبل ، وذلك إذا استكمل أربع سنوات ، ويقال للجمل والناقة' بَعِيرِهِ سَقَطَ عَلَى بَعِيرِهِ صادفه من غير قصد
'البعير : ما صلح للركوب والحمل من الإبل ، وذلك إذا استكمل أربع سنوات ، ويقال للجمل والناقة' ، وَقَدْ أَضَلَّهُ أَضَلَّهُ أضاعه فِي أَرْضِ فَلاَةٍ فَلاَةٍ صحراء
'الفلاة : الصحراء والأرض الواسعة التي لا ماء فيها'"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2813)