بَابُ الوَصَاةِ الوَصَاةِ لغة في الوصية من أوصيت وكذلك الوصاية من وصيت بِالْجَارِ

وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا }[النساء : 36] - إِلَى إِلَى قَوْلِهِ وتتمتها { وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا } (اليتامى) جمع يتيم وهو كل من مات أبوه ولم يبلغ بعد (ذي القربى) الذي بينك وبينه قرابة من نسب أو مصاهرة (الجنب) الذي ليس بينك وبينه قرابة (الصاحب بالجنب) الملازم لك وهو الجليس في الحضر والرفيق في السفر وقيل المراد به الزوجة (ابن السبيل) الضيف ومن فقد النفقة في غير بلده (ما ملكت أيمانكم) من العبيد (مختالا) متكبرا معجبا بنفسه (فخورا) يفخر على الناس ويظهرأنه خير منهم قَوْلِهِ إِلَى قَوْلِهِ وتتمتها { وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا } (اليتامى) جمع يتيم وهو كل من مات أبوه ولم يبلغ بعد (ذي القربى) الذي بينك وبينه قرابة من نسب أو مصاهرة (الجنب) الذي ليس بينك وبينه قرابة (الصاحب بالجنب) الملازم لك وهو الجليس في الحضر والرفيق في السفر وقيل المراد به الزوجة (ابن السبيل) الضيف ومن فقد النفقة في غير بلده (ما ملكت أيمانكم) من العبيد (مختالا) متكبرا معجبا بنفسه (فخورا) يفخر على الناس ويظهرأنه خير منهم - { مُخْتَالًا مُخْتَالًا متكبرا معجبا بنفسه فَخُورًا فَخُورًا يفخر على الناس ويظهرأنه خير منهم }[النساء : 36]المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2691)

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ : "‎مَا زَالَ يُوصِينِي جِبْرِيلُ بِالْجَارِ ، حَتَّى ظَنَنْتُ ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ توقعت أن يأتيني بأمر من الله تعالى يجعل الجار وارثا من جاره كأحد أقربائه وذلك من كثرة ما شدد في حفظ حقوقه والإحسان إليه أَنَّهُ ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ توقعت أن يأتيني بأمر من الله تعالى يجعل الجار وارثا من جاره كأحد أقربائه وذلك من كثرة ما شدد في حفظ حقوقه والإحسان إليه سَيُوَرِّثُهُ ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ توقعت أن يأتيني بأمر من الله تعالى يجعل الجار وارثا من جاره كأحد أقربائه وذلك من كثرة ما شدد في حفظ حقوقه والإحسان إليه"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2691)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "‎مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ ، حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2691)