بَابٌ : جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِائَةَ جُزْءٍ

سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ : جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِائَةَ جُزْءٍ ، فَأَمْسَكَ عِنْدَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ جُزْءًا ، وَأَنْزَلَ فِي الأَرْضِ جُزْءًا وَاحِدًا ، فَمِنْ ذَلِكَ الجُزْءِ يَتَرَاحَمُ الخَلْقُ ، حَتَّى حَتَّى تَرْفَعَ الفَرَسُ حَافِرَهَا أي هذا التعاطف والإشفاق الغريزي من الحيوان على ولده من جملة ذلك الجزء من الرحمة الذي جعله الله تعالى بين الخلق والحافر للفرس كالقدم للإنسان
'الحافر : من الدواب ما يقابل القدم عند الإنسان' تَرْفَعَ حَتَّى تَرْفَعَ الفَرَسُ حَافِرَهَا أي هذا التعاطف والإشفاق الغريزي من الحيوان على ولده من جملة ذلك الجزء من الرحمة الذي جعله الله تعالى بين الخلق والحافر للفرس كالقدم للإنسان
'الحافر : من الدواب ما يقابل القدم عند الإنسان' الفَرَسُ حَتَّى تَرْفَعَ الفَرَسُ حَافِرَهَا أي هذا التعاطف والإشفاق الغريزي من الحيوان على ولده من جملة ذلك الجزء من الرحمة الذي جعله الله تعالى بين الخلق والحافر للفرس كالقدم للإنسان
'الحافر : من الدواب ما يقابل القدم عند الإنسان' حَافِرَهَا حَتَّى تَرْفَعَ الفَرَسُ حَافِرَهَا أي هذا التعاطف والإشفاق الغريزي من الحيوان على ولده من جملة ذلك الجزء من الرحمة الذي جعله الله تعالى بين الخلق والحافر للفرس كالقدم للإنسان
'الحافر : من الدواب ما يقابل القدم عند الإنسان' عَنْ وَلَدِهَا ، خَشْيَةَ أَنْ تُصِيبَهُالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2686)