بَابُ البَاذَقِ ، وَمَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنَ الأَشْرِبَةِ

وَرَأَى عُمَرُ ، وَأَبُو عُبَيْدَةَ ، وَمُعَاذٌ ، شُرْبَ الطِّلاَءِ الطِّلاَءِ هو الشراب المطبوخ حتى يجمد ويتمتمط ويصبح كالطلاء] عَلَى عَلَى الثُّلُثِ أي إذا بقي منه ثلث وذهب ثلثان من الشراب الثُّلُثِ عَلَى الثُّلُثِ أي إذا بقي منه ثلث وذهب ثلثان من الشراب وَشَرِبَ البَرَاءُ ، وَأَبُو جُحَيْفَةَ ، عَلَى عَلَى النِّصْفِ أي ذهب نصفه النِّصْفِ عَلَى النِّصْفِ أي ذهب نصفه وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : اشْرَبِ العَصِيرَ مَا دَامَ طَرِيًّا طَرِيًّا أي لم يجمد وَقَالَ عُمَرُ : وَجَدْتُ مِنْ عُبَيْدِ عُبَيْدِ اللَّهِ هو ابن عمر رضي الله عنهما اللَّهِ عُبَيْدِ اللَّهِ هو ابن عمر رضي الله عنهما رِيحَ شَرَابٍ ، وَأَنَا سَائِلٌ سَائِلٌ عَنْهُ عن الشراب الذي شربه وقد شرب طلاء عَنْهُ سَائِلٌ عَنْهُ عن الشراب الذي شربه وقد شرب طلاء ، فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2531)

سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ ، عَنِ البَاذَقِ البَاذَقِ عصير العنب إذا طبخ بعد أن أصبح مسكرا
'الباذق : نبيذ العنب وهو اسم فارسي من أسماء الخمر' فَقَالَ : سَبَقَ سَبَقَ مُحَمَّدٌ أي سبق حكمه بتحريمه عندما قال فما أسكر قبل أن يسموها بأسماء اخترعوها مُحَمَّدٌ سَبَقَ مُحَمَّدٌ أي سبق حكمه بتحريمه عندما قال فما أسكر قبل أن يسموها بأسماء اخترعوها (ﷺ) البَاذَقَ : فَمَا أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ قَالَ : الشَّرَابُ الحَلاَلُ الطَّيِّبُ ، قَالَ : لَيْسَ لَيْسَ بَعْدَ الحَلاَلِ أي إن الشبهات تقع في حيز الحرام وهي الخبائث بَعْدَ لَيْسَ بَعْدَ الحَلاَلِ أي إن الشبهات تقع في حيز الحرام وهي الخبائث الحَلاَلِ لَيْسَ بَعْدَ الحَلاَلِ أي إن الشبهات تقع في حيز الحرام وهي الخبائث الطَّيِّبِ إِلَّا الحَرَامُ الخَبِيثُالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2531)

حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ (ﷺ) يُحِبُّ الحَلْوَاءَ وَالعَسَلَالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2532)