بَابُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي يَهْدِينَ المَرْأَةَ إِلَى زَوْجِهَا وَدُعَائِهِنَّ بِالْبَرَكَةِ

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَابِقٍ ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا زَفَّتِ زَفَّتِ أهديت إلى زوجها امْرَأَةً إِلَى رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ ، فَقَالَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) : يَا عَائِشَةُ ، مَا كَانَ مَعَكُمْ لَهْوٌ لَهْوٌ مباح كضرب دف وغناء ليس فيه وصف للمفاتن وما يثير كوامن النفس
'اللهو : ما لَعِبْتَ به وشَغَلك من القول أو الفعل' ؟ فَإِنَّ الأَنْصَارَ يُعْجِبُهُمُ اللَّهْوُالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2342)