بَابُ { وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ تضمر وتسر في نفسك ما سيظهره الله عز وجل وهو أن تتزوج زينب رضي الله عنها إن] طلقها زيد رضي الله عنه وَتَخْشَى النَّاسَ تَخْشَى النَّاسَ أن يقولوا تزوج زوجة متبناه وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ أَنْ تَخْشَاهُ وحده دون أن تلتفت إلى غيره }[الأحزاب : 37]

شرح حديث رقم 4787

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ ، حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ :

أَنَّ هَذِهِ الآيَةَ : { وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ }[الأحزاب : 37] نَزَلَتْ فِي شَأْنِ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ وَزَيْدِ بْنِ حَارِثَةَالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2131)