حَدَّثَنِي أُمَيَّةُ بْنُ بِسْطَامٍ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ ، عَنْ حَبِيبٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ
قَالَ : ابْنُ الزُّبَيْرِ قُلْتُ : لِعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ { وَالَّذِينَ وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ يُتَوَفَّوْنَ وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا }[البقرة : 234] قَالَ : قَدْ نَسَخَتْهَا نَسَخَتْهَا الآيَةُ الآيَةُ الأُخْرَى الأُخْرَى الآيَةُ الأُخْرَى ، فَلِمَ تَكْتُبُهَا ؟ أَوْ تَدَعُهَا تَدَعُهَا ؟ قَالَ : يَا ابْنَ أَخِي لاَ لاَ أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْهُ أُغَيِّرُ لاَ أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْهُ شَيْئًا لاَ أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْهُ مِنْهُ لاَ أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْهُ مِنْ مِنْ مَكَانِهِ مَكَانِهِ مِنْ مَكَانِهِ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1956)
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ ، حَدَّثَنَا رَوْحٌ ، حَدَّثَنَا شِبْلٌ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ :
{ وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا }[البقرة : 234] قَالَ : كَانَتْ هَذِهِ العِدَّةُ العِدَّةُ ، تَعْتَدُّ عِنْدَ أَهْلِ زَوْجِهَا وَاجِبٌ وَاجِبٌ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ : { وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا مَتَاعًا إِلَى الحَوْلِ الحَوْلِ غَيْرَ غَيْرَ إِخْرَاجٍ إِخْرَاجٍ غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلاَ جُنَاحَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ } قَالَ : جَعَلَ اللَّهُ لَهَا تَمَامَ السَّنَةِ سَبْعَةَ أَشْهُرٍ وَعِشْرِينَ لَيْلَةً وَصِيَّةً ، إِنْ شَاءَتْ سَكَنَتْ فِي وَصِيَّتِهَا ، وَإِنْ شَاءَتْ خَرَجَتْ ، وَهْوَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى : { غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ }[البقرة : 240] فَالعِدَّةُ فَالعِدَّةُ كَمَا هِيَ وَاجِبٌ عَلَيْهَا زَعَمَ ذَلِكَ عَنْ مُجَاهِدٍ ، وَقَالَ عَطَاءٌ ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : نَسَخَتْ هَذِهِ الآيَةُ عِدَّتَهَا عِنْدَ أَهْلِهَا فَتَعْتَدُّ فَتَعْتَدُّ حَيْثُ شَاءَتْ ، وَهْوَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى : { غَيْرَ إِخْرَاجٍ }[البقرة : 240] قَالَ عَطَاءٌ : إِنْ شَاءَتْ اعْتَدَّتْ اعْتَدَّتْ عِنْدَ أَهْلِهِ وَسَكَنَتْ فِي وَصِيَّتِهَا ، وَإِنْ شَاءَتْ خَرَجَتْ ، لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ }[البقرة : 234] قَالَ عَطَاءٌ : ثُمَّ جَاءَ جَاءَ المِيرَاثُ المِيرَاثُ جَاءَ المِيرَاثُ ، فَنَسَخَ السُّكْنَى ، فَتَعْتَدُّ حَيْثُ شَاءَتْ ، وَلاَ سُكْنَى لَهَا وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ ، حَدَّثَنَا وَرْقَاءُ ، عَنْ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ بِهَذَا ، وَعَنْ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : نَسَخَتْ هَذِهِ الآيَةُ عِدَّتَهَا فِي أَهْلِهَا فَتَعْتَدُّ حَيْثُ شَاءَتْ ، لِقَوْلِ اللَّهِ { غَيْرَ إِخْرَاجٍ }[البقرة : 240] نَحْوَهُالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1956)
حَدَّثَنَا حِبَّانُ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَوْنٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، قَالَ :
جَلَسْتُ إِلَى مَجْلِسٍ فِيهِ عُظْمٌ عُظْمٌ مِنَ الأَنْصَارِ ، وَفِيهِمْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى ، فَذَكَرْتُ حَدِيثَ حَدِيثَ عَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ حَدِيثَ عَبْدِ اللَّهِ اللَّهِ حَدِيثَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ فِي شَأْنِ سُبَيْعَةَ بِنْتِ الحَارِثِ ، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ : وَلَكِنَّ عَمَّهُ عَمَّهُ كَانَ لاَ يَقُولُ ذَلِكَ ، فَقُلْتُ : إِنِّي لَجَرِيءٌ لَجَرِيءٌ إِنْ كَذَبْتُ عَلَى رَجُلٍ رَجُلٍ فِي جَانِبِ الكُوفَةِ ، وَرَفَعَ صَوْتَهُ ، قَالَ : ثُمَّ خَرَجْتُ فَلَقِيتُ مَالِكَ بْنَ عَامِرٍ ، أَوْ مَالِكَ بْنَ عَوْفٍ قُلْتُ : كَيْفَ كَانَ قَوْلُ ابْنِ مَسْعُودٍ فِي المُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا وَهْيَ حَامِلٌ ؟ فَقَالَ : قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ : أَتَجْعَلُونَ عَلَيْهَا التَّغْلِيظَ التَّغْلِيظَ ، وَلاَ تَجْعَلُونَ لَهَا الرُّخْصَةَ الرُّخْصَةَ ، لَنَزَلَتْ سُورَةُ النِّسَاءِ القُصْرَى القُصْرَى بَعْدَ الطُّولَى الطُّولَى ، وَقَالَ أَيُّوبُ : عَنْ مُحَمَّدٍ ، لَقِيتُ أَبَا عَطِيَّةَ مَالِكَ بْنَ عَامِرٍالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1957)