حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا :
كَانَتْ قُرَيْشٌ وَمَنْ دَانَ دَانَ دِينَهَا دِينَهَا دَانَ دِينَهَا يَقِفُونَ بِالْمُزْدَلِفَةِ ، وَكَانُوا يُسَمَّوْنَ الحُمْسَ ، وَكَانَ سَائِرُ سَائِرُ العَرَبِ يَقِفُونَ بِعَرَفَاتٍ ، فَلَمَّا جَاءَ الإِسْلاَمُ أَمَرَ اللَّهُ نَبِيَّهُ (ﷺ) أَنْ يَأْتِيَ عَرَفَاتٍ ، ثُمَّ يَقِفَ بِهَا ، ثُمَّ يُفِيضَ يُفِيضَ مِنْهَا فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى : { ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ }[البقرة : 199]المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1951)
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، أَخْبَرَنِي كُرَيْبٌ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ :
يَطَّوَّفُ الرَّجُلُ بِالْبَيْتِ مَا كَانَ حَلاَلًا حَلاَلًا حَتَّى يُهِلَّ يُهِلَّ بِالحَجِّ ، فَإِذَا رَكِبَ إِلَى عَرَفَةَ فَمَنْ تَيَسَّرَ لَهُ هَدِيَّةٌ هَدِيَّةٌ مِنَ الإِبِلِ أَوِ البَقَرِ أَوِ الغَنَمِ ، مَا تَيَسَّرَ لَهُ مِنْ ذَلِكَ ، أَيَّ ذَلِكَ شَاءَ ، غَيْرَ أَنَّهُ إِنْ لَمْ يَتَيَسَّرْ لَهُ فَعَلَيْهِ فَعَلَيْهِ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ فِي الحَجِّ ، وَذَلِكَ قَبْلَ يَوْمِ عَرَفَةَ ، فَإِنْ كَانَ آخِرُ يَوْمٍ مِنَ الأَيَّامِ الثَّلاَثَةِ يَوْمَ عَرَفَةَ فَلاَ جُنَاحَ جُنَاحَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ لِيَنْطَلِقْ حَتَّى يَقِفَ بِعَرَفَاتٍ مِنْ صَلاَةِ العَصْرِ إِلَى أَنْ يَكُونَ الظَّلاَمُ ، ثُمَّ لِيَدْفَعُوا لِيَدْفَعُوا مِنْ عَرَفَاتٍ إِذَا أَفَاضُوا أَفَاضُوا مِنْهَا حَتَّى يَبْلُغُوا جَمْعًا جَمْعًا الَّذِي يُتَبَرَّرُ يُتَبَرَّرُ فِيهِ فِيهِ يُتَبَرَّرُ فِيهِ ، ثُمَّ لِيَذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا ، وَأَكْثِرُوا التَّكْبِيرَ وَالتَّهْلِيلَ قَبْلَ أَنْ تُصْبِحُوا ، ثُمَّ أَفِيضُوا أَفِيضُوا فَإِنَّ النَّاسَ كَانُوا يُفِيضُونَ ، وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { ثُمَّ أَفِيضُوا أَفِيضُوا مِنْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ حَيْثُ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ أَفَاضَ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ النَّاسُ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }[البقرة : 199] حَتَّى تَرْمُوا الجَمْرَةَ الجَمْرَةَ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1952)