هَادُوا صَارُوا يَهُودًا وَأَمَّا قَوْلُهُ : { هُدْنَا }[الأعراف : 156] : تُبْنَا ، هَائِدٌ : تَائِبٌالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1727)
"لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ عَشَرَةٌ مِنَ اليَهُودِ مِنَ عَشَرَةٌ مِنَ اليَهُودِ اليَهُودِ عَشَرَةٌ مِنَ اليَهُودِ ، لآمَنَ لآمَنَ بِي اليَهُودُ بِي لآمَنَ بِي اليَهُودُ اليَهُودُ لآمَنَ بِي اليَهُودُ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1727)
دَخَلَ النَّبِيُّ (ﷺ) المَدِينَةَ وَإِذَا أُنَاسٌ مِنَ اليَهُودِ يُعَظِّمُونَ عَاشُورَاءَ وَيَصُومُونَهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : "نَحْنُ أَحَقُّ بِصَوْمِهِ" ، فَأَمَرَ بِصَوْمِهِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1727)
لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ (ﷺ) المَدِينَةَ وَجَدَ اليَهُودَ يَصُومُونَ عَاشُورَاءَ ، فَسُئِلُوا عَنْ ذَلِكَ ، فَقَالُوا : هَذَا اليَوْمُ الَّذِي أَظْفَرَ أَظْفَرَ اللَّهُ فِيهِ مُوسَى ، وَبَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى فِرْعَوْنَ ، وَنَحْنُ نَصُومُهُ تَعْظِيمًا لَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "نَحْنُ أَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ" ، ثُمَّ أَمَرَ بِصَوْمِهِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1728)
أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) : كَانَ يَسْدِلُ يَسْدِلُ شَعْرَهُ ، وَكَانَ المُشْرِكُونَ يَفْرُقُونَ يَفْرُقُونَ رُءُوسَهُمْ ، وَكَانَ أَهْلُ الكِتَابِ يَسْدِلُونَ يَسْدِلُونَ رُءُوسَهُمْ ، وَكَانَ النَّبِيُّ (ﷺ) يُحِبُّ مُوَافَقَةَ أَهْلِ الكِتَابِ فِيمَا لَمْ يُؤْمَرْ فِيهِ بِشَيْءٍ ، ثُمَّ فَرَقَ النَّبِيُّ (ﷺ) رَأْسَهُالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1728)
هُمْ هُمْ أَهْلُ الكِتَابِ أَهْلُ هُمْ أَهْلُ الكِتَابِ الكِتَابِ هُمْ أَهْلُ الكِتَابِ جَزَّءُوهُ جَزَّءُوهُ أَجْزَاءً فَآمَنُوا بِبَعْضِهِ ، وَكَفَرُوا بِبَعْضِهِ ، يَعْنِي يَعْنِي قَوْلَ اللَّهِ تَعَالَى : { الَّذِينَ جَعَلُوا القُرْآنَ عِضِينَ عِضِينَ }[الحجر : 91]المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1728)