فِيهِ حَدِيثُ ثُمَامَةَ وَقَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ : { مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ لَهُ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ أَسْرَىٰ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ فِي يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ الْأَرْضِ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ }[الأنفال: 67] يَعْنِي : يَغْلِبَ فِي الْأَرْضِ ، { ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ عَرَضَ الدُّنْيَا الدُّنْيَا عَرَضَ الدُّنْيَا }[الأنفال: 67] الآيَة الآيَة المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1333)