بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَإِذَا حَضَرَ القِسْمَةَ القِسْمَةَ الميراث. أُولُو القُرْبَى أُولُو القُرْبَى الأقرباء غير الوارثين. ، وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ أعط وهم نصيبا من التركة }[النساء : 8]

شرح حديث رقم 2759

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الفَضْلِ أَبُو النُّعْمَانِ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ :

إِنَّ نَاسًا يَزْعُمُونَ أَنَّ هَذِهِ هَذِهِ الآيَةَ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَإِذَا حَضَرَ القِسْمَةَ أُولُو القُرْبَى ، وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ }[النساء : 8] الآيَةَ هَذِهِ الآيَةَ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَإِذَا حَضَرَ القِسْمَةَ أُولُو القُرْبَى ، وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ }[النساء : 8] نُسِخَتْ نُسِخَتْ نسخ حكمها وقد كان واجبا في ابتداء التشريع على قول من يقول بالنسخ. ، وَلاَ وَاللَّهِ مَا نُسِخَتْ نُسِخَتْ نسخ حكمها وقد كان واجبا في ابتداء التشريع على قول من يقول بالنسخ. ، وَلَكِنَّهَا وَلَكِنَّهَا مِمَّا تَهَاوَنَ النَّاسُ ولكن مقتضى الآية مما تهاون الناس فيه ولم يعملوا به. مِمَّا وَلَكِنَّهَا مِمَّا تَهَاوَنَ النَّاسُ ولكن مقتضى الآية مما تهاون الناس فيه ولم يعملوا به. تَهَاوَنَ وَلَكِنَّهَا مِمَّا تَهَاوَنَ النَّاسُ ولكن مقتضى الآية مما تهاون الناس فيه ولم يعملوا به. النَّاسُ وَلَكِنَّهَا مِمَّا تَهَاوَنَ النَّاسُ ولكن مقتضى الآية مما تهاون الناس فيه ولم يعملوا به. ، هُمَا هُمَا المتصرفان في التركة والمتوليان أمرها. وَالِيَانِ ، وَالٍ يَرِثُ وَذَاكَ الَّذِي يَرْزُقُ يَرْزُقُ يعطي من حضر ممن ذكر في الآية. ، وَوَالٍ وَوَالٍ 'الوالي : القائم على الشيء الراعي له' لاَ يَرِثُ ، فَذَاكَ الَّذِي يَقُولُ يَقُولُ بِالْمَعْرُوفِ يعتذر بلطف عن الإعطاء لمن حضر كما أمره تعالى بقوله { وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا }[النساء : 8] بِالْمَعْرُوفِ يَقُولُ بِالْمَعْرُوفِ يعتذر بلطف عن الإعطاء لمن حضر كما أمره تعالى بقوله { وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا }[النساء : 8] ، يَقُولُ : لاَ أَمْلِكُ لَكَ أَنْ أُعْطِيَكَالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1220)