بَابٌ مَنْ كَرِهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ مِنَ الإِيمَانِ

عَنِ النبِي (ﷺ) قَالَ : "‎ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ وَجَدَ حَلاَوَةَ الْإِ يمَانِ انشرح صدره للإيمان وتلذذ بالطاعة وتحمل المشاق في الدين والحلاوة في اللغة مصدر حلو يحلو وهي نقيض المرارة حَلاَوَةَ وَجَدَ حَلاَوَةَ الْإِ يمَانِ انشرح صدره للإيمان وتلذذ بالطاعة وتحمل المشاق في الدين والحلاوة في اللغة مصدر حلو يحلو وهي نقيض المرارة الْإِ وَجَدَ حَلاَوَةَ الْإِ يمَانِ انشرح صدره للإيمان وتلذذ بالطاعة وتحمل المشاق في الدين والحلاوة في اللغة مصدر حلو يحلو وهي نقيض المرارة يمَانِ وَجَدَ حَلاَوَةَ الْإِ يمَانِ انشرح صدره للإيمان وتلذذ بالطاعة وتحمل المشاق في الدين والحلاوة في اللغة مصدر حلو يحلو وهي نقيض المرارة : مَنْ كَانَ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ أَحَبَّ إِلَيْهِ مقدما لديه وعنوان ذلك الطاعة والاقتداء وترك المخالفة إِلَيْهِ أَحَبَّ إِلَيْهِ مقدما لديه وعنوان ذلك الطاعة والاقتداء وترك المخالفة مِمَّا سِوَاهُمَا ، وَمَنْ أَحَبَّ عَبْدًا لاَ لاَ يُحِبُّهُ إِلَّا لِلهِ لا يقصد من حبه غرضا دنيويا يُحِبُّهُ لاَ يُحِبُّهُ إِلَّا لِلهِ لا يقصد من حبه غرضا دنيويا إِلَّا لاَ يُحِبُّهُ إِلَّا لِلهِ لا يقصد من حبه غرضا دنيويا لِلهِ لاَ يُحِبُّهُ إِلَّا لِلهِ لا يقصد من حبه غرضا دنيويا عَزَّ وَجَلَّ ، وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ ، بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ أَنْقَذَهُ يرمى.
'القَذْف : الرَّمْيُ بقُوّة' اللهُ ، مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 20)