بَابُ إِذَا اشْتَرَى شَيْئًا ، فَوَهَبَ مِنْ سَاعَتِهِ قَبْلَ أَنْ يَتَفَرَّقَا ، وَلَمْ يُنْكِرِ البَائِعُ عَلَى المُشْتَرِي ، أَوِ اشْتَرَى عَبْدًا فَأَعْتَقَهُ

وَقَالَ طَاوُسٌ : فِيمَنْ يَشْتَرِي السِّلْعَةَ عَلَى عَلَى الرِّضَا أي على شرط أنه لو رضي بها أجاز العقد. الرِّضَا عَلَى الرِّضَا أي على شرط أنه لو رضي بها أجاز العقد. ، ثُمَّ بَاعَهَا : وَجَبَتْ وَجَبَتْ لزمت المبايعة لَهُ وَالرِّبْحُ لَهُالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 927)

كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) فِي سَفَرٍ فَكُنْتُ عَلَى بَكْرٍ بَكْرٍ ولد الناقة أول ما يركب. صَعْبٍ صَعْبٍ نفور لم يذلل لِعُمَرَ، فَكَانَ يَغْلِبُنِي فَيَتَقَدَّمُ أَمَامَ الْقَوْمِ، فَيَزْجُرُهُ عُمَرُ وَيَرُدُّهُ، ثُمَّ يَتَقَدَّمُ ، فَيَزْجُرُهُ عُمَرُ وَيَرُدُّهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) لِعُمَرَ : "‎بِعْنِيهِ" ، قَالَ : هُوَ لَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ،‏ قَالَ :"‎بِعْنِيهِ" ، فَبَاعَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : "‎هُوَ لَكَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ تَصْنَعُ بِهِ مَا شِئْتَ"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 927)

بِعْتُ مِنْ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ مَالًا مَالًا أرضا وعقارا. بِالوَادِي بِالوَادِي قيل هو وادي القرى من أعمال المدينة وقيل واد معهود لديهم. بِمَالٍ لَهُ بِخَيْبَرَ ، فَلَمَّا تَبَايَعْنَا رَجَعْتُ عَلَى عَقِبِي عَقِبِي القهقرى إلى الخلف. حَتَّى خَرَجْتُ مِنْ بَيْتِهِ خَشْيَةَ أَنْ يُرَادَّنِي يُرَادَّنِي يطلب استرداده مني. البَيْعَ وَكَانَتِ السُّنَّةُ أَنَّ المُتَبَايِعَيْنِ بِالخِيَارِ حَتَّى يَتَفَرَّقَا قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : فَلَمَّا وَجَبَ وَجَبَ لزم. بَيْعِي وَبَيْعُهُ ، رَأَيْتُ أَنِّي قَدْ غَبَنْتُهُ غَبَنْتُهُ نقصته حقه.
'غبنه في البيع : غلبه ونقصه' ، بِأَنِّي سُقْتُهُ سُقْتُهُ 'ساق : قاد وقدم' إِلَى أَرْضِ أَرْضِ ثَمُودَ أرض قريبة من تبوك. ثَمُودَ أَرْضِ ثَمُودَ أرض قريبة من تبوك. بِثَلاَثِ بِثَلاَثِ لَيَالٍ زدته على المسافة التي كانت بينه وبين أرضه بثلاث ليال ونقصني المسافة التي كانت بيني وبين أرضي ثلاث ليال وهذا هو وجه الغبن لَيَالٍ بِثَلاَثِ لَيَالٍ زدته على المسافة التي كانت بينه وبين أرضه بثلاث ليال ونقصني المسافة التي كانت بيني وبين أرضي ثلاث ليال وهذا هو وجه الغبن ، وَسَاقَنِي إِلَى المَدِينَةِ بِثَلاَثِ بِثَلاَثِ لَيَالٍ زدته على المسافة التي كانت بينه وبين أرضه بثلاث ليال ونقصني المسافة التي كانت بيني وبين أرضي ثلاث ليال وهذا هو وجه الغبن لَيَالٍ بِثَلاَثِ لَيَالٍ زدته على المسافة التي كانت بينه وبين أرضه بثلاث ليال ونقصني المسافة التي كانت بيني وبين أرضي ثلاث ليال وهذا هو وجه الغبنالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 927)