حديث 471 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ ، قَالَ :

غَلَبَ عَلَى الْكُوفَةِ رَجُلٌ ( قَدْ سَمَّاهُ ) زَمَنَ ابْنِ الأَشْعَثِ ، فَأَمَرَ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ ، فَكَانَ يُصَلِّي ، فَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ قَامَ قَدْرَ مَا أَقُولُ : اللَّهُمَّ ! رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ ، مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَمِلْءَ الأَرْضِ ، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَىْءٍ بَعْدُ ، أَهْلَ الثَّنَاءِ وَالْمَجْدِ ، لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى عندك غناه. وإنما ينفعه العمل بطاعتك. ومنك، معناه عندك، قاله الجوهري. يَنْفَعُ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى عندك غناه. وإنما ينفعه العمل بطاعتك. ومنك، معناه عندك، قاله الجوهري. ذَا وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى عندك غناه. وإنما ينفعه العمل بطاعتك. ومنك، معناه عندك، قاله الجوهري. الْجَدِّ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى عندك غناه. وإنما ينفعه العمل بطاعتك. ومنك، معناه عندك، قاله الجوهري. مِنْكَ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى عندك غناه. وإنما ينفعه العمل بطاعتك. ومنك، معناه عندك، قاله الجوهري. الْجَدُّ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى عندك غناه. وإنما ينفعه العمل بطاعتك. ومنك، معناه عندك، قاله الجوهري. ، قَالَ الْحَكَمُ : فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، فَقَالَ : سَمِعْتُ الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ يَقُولُ : كَانَتْ صَلاَةُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَرُكُوعُهُ ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ ، وَسُجُودُهُ ، وَمَا بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ ، قَرِيبًا مِنَ السَّوَاءِ ، قَالَ شُعْبَةُ : فَذَكَرْتُهُ لِعَمْرِو بْنِ مُرَّةَ فَقَالَ : قَدْ رَأَيْتُ ابْنَ أَبِي لَيْلَى ، فَلَمْ تَكُنْ صَلاَتُهُ هَكَذَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 344)