حديث 274 جزء 10

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ ، جَمِيعًا عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ ، قَالَ ابْنُ رَافِعٍ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ،

أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، حَدَّثَنِي ابْنُ شِهَابٍ عَنْ حَدِيثِ عَبَّادِ بْنِ زِيَادٍ ، أَنَّ عُرْوَةَ بْنَ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ أَخْبَرَهُ ، أَنَّهُ غَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) تَبُوكَ تَبُوكَ في القاموس: وتبوك أرض بين الشام والمدينة. ، قَالَ الْمُغِيرَةُ فَتَبَرَّزَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قِبَلَ الْغَائِطِ ، فَحَمَلْتُ مَعَهُ إِدَاوَةً قَبْلَ صَلاَةِ الْفَجْرِ ، فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِلَىَّ أَخَذْتُ أُهَرِيقُ عَلَى يَدَيْهِ مِنَ الإِدَاوَةِ ، وَغَسَلَ يَدَيْهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ، ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ ، ثُمَّ ثُمَّ ذَهَبَ يُخْرِجُ معنى الذهاب في أمثال هذه المواضع هو الشروع. ذَهَبَ ثُمَّ ذَهَبَ يُخْرِجُ معنى الذهاب في أمثال هذه المواضع هو الشروع. يُخْرِجُ ثُمَّ ذَهَبَ يُخْرِجُ معنى الذهاب في أمثال هذه المواضع هو الشروع. جُبَّتَهُ عَنْ ذِرَاعَيْهِ فَضَاقَ كُمَّا جُبَّتِهِ ، فَأَدْخَلَ يَدَيْهِ فِي الْجُبَّةِ ، حَتَّى أَخْرَجَ ذِرَاعَيْهِ مِنْ أَسْفَلِ الْجُبَّةِ ، وَغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ ، ثُمَّ تَوَضَّأَ عَلَى خُفَّيْهِ ، ثُمَّ أَقْبَلَ ، قَالَ الْمُغِيرَةُ : فَأَقْبَلْتُ مَعَهُ حَتَّى حَتَّى نَجِدُ النَّاسَ بالرفع لعدم معنى الاستقبال لأن زمن الإقبال، وهو القدوم، هو زمن الوجدان. فهو مثل قولنا: مرض فلان حتى لا يرجونه. لأن زمن عدم الرجاء هو المرض. نَجِدُ حَتَّى نَجِدُ النَّاسَ بالرفع لعدم معنى الاستقبال لأن زمن الإقبال، وهو القدوم، هو زمن الوجدان. فهو مثل قولنا: مرض فلان حتى لا يرجونه. لأن زمن عدم الرجاء هو المرض. النَّاسَ حَتَّى نَجِدُ النَّاسَ بالرفع لعدم معنى الاستقبال لأن زمن الإقبال، وهو القدوم، هو زمن الوجدان. فهو مثل قولنا: مرض فلان حتى لا يرجونه. لأن زمن عدم الرجاء هو المرض. قَدْ قَدَّمُوا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ فَصَلَّى لَهُمْ ، فَأَدْرَكَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ ، فَصَلَّى مَعَ النَّاسِ الرَّكْعَةَ الآخِرَةَ ، فَلَمَّا سَلَّمَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يُتِمُّ صَلاَتَهُ ، فَأَفْزَعَ فَأَفْزَعَ ذَلِكَ الْمُسْلِمِينَ أي أوقعهم في الفزع سبقهم النبي صلى الله تعالى عليه وسلم بالصلاة. ذَلِكَ فَأَفْزَعَ ذَلِكَ الْمُسْلِمِينَ أي أوقعهم في الفزع سبقهم النبي صلى الله تعالى عليه وسلم بالصلاة. الْمُسْلِمِينَ فَأَفْزَعَ ذَلِكَ الْمُسْلِمِينَ أي أوقعهم في الفزع سبقهم النبي صلى الله تعالى عليه وسلم بالصلاة. ، فَأَكْثَرُوا التَّسْبِيحَ ، فَلَمَّا قَضَى النَّبِيُّ (ﷺ) صَلاَتَهُ أَقْبَلَ عَلَيْهِمْ ثُمَّ قَالَ أَحْسَنْتُمْ أَوْ قَالَ قَدْ أَصَبْتُمْ يَغْبِطُهُمْ يَغْبِطُهُمْ قال في النهاية: روي بالتشديد، أي يحملهم على الغبط ويجعل هذا الفعل عندهم مما يغبط عليه. وإن روي بالتخفيف، فيكون قد غبطهم لتقدمهم وسبقهم إلى الصلاة. أَنْ صَلَّوُا الصَّلاَةَ لِوَقْتِهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 318)