حديث 387 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدَةُ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ يَحْيَى ،

عَنْ عَمِّهِ ، قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ ، فَجَاءَهُ الْمُؤَذِّنُ يَدْعُوهُ إِلَى الصَّلاَةِ ، فَقَالَ مُعَاوِيَةُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا جمع عنق. واختلف السلف والخلف في معناه. فقيل: معناه أكثر الناس تشوفا إلى رحمة الله تعالى. لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه. فمعناه كثرة ما يرونه من الثواب. وقال النضر بن شميل: إذا ألجم الناس العرق يوم القيامة طالت أعناقهم لئلا ينالهم ذلك الكرب والعرق. النَّاسِ أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا جمع عنق. واختلف السلف والخلف في معناه. فقيل: معناه أكثر الناس تشوفا إلى رحمة الله تعالى. لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه. فمعناه كثرة ما يرونه من الثواب. وقال النضر بن شميل: إذا ألجم الناس العرق يوم القيامة طالت أعناقهم لئلا ينالهم ذلك الكرب والعرق. أَعْنَاقًا أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا جمع عنق. واختلف السلف والخلف في معناه. فقيل: معناه أكثر الناس تشوفا إلى رحمة الله تعالى. لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه. فمعناه كثرة ما يرونه من الثواب. وقال النضر بن شميل: إذا ألجم الناس العرق يوم القيامة طالت أعناقهم لئلا ينالهم ذلك الكرب والعرق. يَوْمَ الْقِيَامَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 289)