شرح حديث رقم 223

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ ، حَدَّثَنَا حَبَّانُ بْنُ هِلاَلٍ ، حَدَّثَنَا أَبَانٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، أَنَّ زَيْدًا حَدَّثَهُ ، أَنَّ أَبَا سَلاَّمٍ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ ، قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الطُّهُورُ الطُّهُورُ قال جمهور أهل اللغة: يقال: الوضوء والطهور، بضم أولهما، إذا أريد به الفعل الذي هو المصدر. ويقال: الوضوء والطهور، بفتح أولهما، إذا أريد به الماء الذي يتطهر به. شَطْرُ شَطْرُ أصل الشطر النصف. الإِيمَانِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلأُ الْمِيزَانَ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلآنِ ( أَوْ تَمْلأُ ) مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَالصَّلاَةُ وَالصَّلاَةُ نُورٌ فمعناه أنها تمنع من المعاصي وتنهى عن الفحشاء والمنكر وتهدي إلى الصواب. كما أن النور يستضاء به. نُورٌ وَالصَّلاَةُ نُورٌ فمعناه أنها تمنع من المعاصي وتنهى عن الفحشاء والمنكر وتهدي إلى الصواب. كما أن النور يستضاء به. ، وَالصَّدَقَةُ وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ قال صاحب التحرير: معناه يفزع إليها كما يفزع إلى البراهين. كأن العبد إذا سئل يوم القيامة عن مصرف ماله كانت صدقاته براهين في جواب هذا السؤال، فيقول: تصدقت به. بُرْهَانٌ وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ قال صاحب التحرير: معناه يفزع إليها كما يفزع إلى البراهين. كأن العبد إذا سئل يوم القيامة عن مصرف ماله كانت صدقاته براهين في جواب هذا السؤال، فيقول: تصدقت به. ، وَالصَّبْرُ وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ فمعناه الصبر المحبوب في الشرع، وهو الصبر على طاعة الله والصبر عن معصيته، والصبر أيضا على النائبات وأنواع المكاره في الدنيا. والمراد أن الصبر محمود، ولا يزال صاحبه مستضيئا مهتديا مستمرا على الصواب. ضِيَاءٌ وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ فمعناه الصبر المحبوب في الشرع، وهو الصبر على طاعة الله والصبر عن معصيته، والصبر أيضا على النائبات وأنواع المكاره في الدنيا. والمراد أن الصبر محمود، ولا يزال صاحبه مستضيئا مهتديا مستمرا على الصواب. ، وَالْقُرْآنُ وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ معناه ظاهر. أي تنتفع به إن تلوته وعملت به. وإلا فهو حجة عليك. حُجَّةٌ وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ معناه ظاهر. أي تنتفع به إن تلوته وعملت به. وإلا فهو حجة عليك. لَكَ وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ معناه ظاهر. أي تنتفع به إن تلوته وعملت به. وإلا فهو حجة عليك. أَوْ وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ معناه ظاهر. أي تنتفع به إن تلوته وعملت به. وإلا فهو حجة عليك. عَلَيْكَ وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ معناه ظاهر. أي تنتفع به إن تلوته وعملت به. وإلا فهو حجة عليك. ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو ، فَبَايِعٌ نَفْسَهُ ، فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 202)