حديث 191 جزء 5

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ( يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي أَيُّوبَ ) قَالَ : حَدَّثَنِي يَزِيدُ الْفَقِيرُ ، قَالَ :

كُنْتُ قَدْ شَغَفَنِي رَأْىٌ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ وهو أنهم يرون أن أصحاب الكبائر يخلدون في النار، ولا يخرج منها من دخلها. مِنْ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ وهو أنهم يرون أن أصحاب الكبائر يخلدون في النار، ولا يخرج منها من دخلها. رَأْىِ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ وهو أنهم يرون أن أصحاب الكبائر يخلدون في النار، ولا يخرج منها من دخلها. الْخَوَارِجِ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ وهو أنهم يرون أن أصحاب الكبائر يخلدون في النار، ولا يخرج منها من دخلها. ، فَخَرَجْنَا فِي عِصَابَةٍ ذَوِي عَدَدٍ نُرِيدُ أَنْ نَحُجَّ ، ثُمَّ ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ أي مظهرين مذهب الخوارج وندعو إليه ونحث عليه. نَخْرُجَ ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ أي مظهرين مذهب الخوارج وندعو إليه ونحث عليه. عَلَى ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ أي مظهرين مذهب الخوارج وندعو إليه ونحث عليه. النَّاسِ ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ أي مظهرين مذهب الخوارج وندعو إليه ونحث عليه. ، قَالَ فَمَرَرْنَا عَلَى الْمَدِينَةِ فَإِذَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُحَدِّثُ الْقَوْمَ ، جَالِسٌ إِلَى سَارِيَةٍ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ فَإِذَا هُوَ قَدْ ذَكَرَ الْجَهَنَّمِيِّينَ ، قَالَ فَقُلْتُ لَهُ : يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ ! مَا هَذَا الَّذِي تُحَدِّثُونَ ؟ وَاللَّهُ يَقُولُ : { إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ } ٣/آل ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. عمران/ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الآية ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. - ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ١٩٢] ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. وَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. { ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. كُلَّمَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَرَادُوا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَنْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. يَخْرُجُوا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. مِنْهَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أُعِيدُوا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. فِيهَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. }[٣٢/السجدة/ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الآية ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. - ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ٢٠] ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. فَمَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. هَذَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الَّذِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. تَقُولُونَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ؟ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. فَقَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَتَقْرَأُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الْقُرْآنَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ؟ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قُلْتُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. نَعَمْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. فَهَلْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. سَمِعْتَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. بِمَقَامِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. مُحَمَّدٍ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. عَلَيْهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. السَّلاَمُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ( ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. يَعْنِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الَّذِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. يَبْعَثُهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. اللَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. فِيهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ؟ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ) ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قُلْتُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. نَعَمْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. فَإِنَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. مَقَامُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. مُحَمَّدٍ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. (ﷺ) ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الْمَحْمُودُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الَّذِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. يُخْرِجُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. اللَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. بِهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. مَنْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. يُخْرِجُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ثُمَّ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. نَعَتَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. وَضْعَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. الصِّرَاطِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. وَمَرَّ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. النَّاسِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. عَلَيْهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. وَأَخَافُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَنْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. لاَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَكُونَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَحْفَظُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ذَاكَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. غَيْرَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَنَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. قَدْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. [زَعَمَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ زعم هنا بمعنى قال. أَنَّ قَوْمًا يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ بَعْدَ أَنْ يَكُونُوا فِيهَا ، قَالَ يَعْنِي فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمْ عِيدَانُ عِيدَانُ السَّمَاسِمِ هو جمع سمسم، وهو هذا السمسم المعروف الذي يستخرج منه السيرج. وفي النهاية: معناه، والله أعلم، أن السماسم جمع سمسم. وعيدانه تراها، إذا قلعت وتركت في الشمس ليؤخذ حبها، دقاقا سوداء كأنها محترقة. فشبه بها هؤلاء. قال: وطالما تطلبت هذه اللفظة وسألت عنها فلم أجد فيها شافيا. قال: وما أشبه أن تكون اللفظة محرفة، وربما كانت عيدان الساسم، وهو خشب أسود كالأبنوس اهـ. وأما القاضي عياض فقال: لا يعرف معنى السماسم هنا. قال: ولعل صوابه عيدان الساسم، وهو أشبه، وهو عود أسود، وقيل: هو الأبنوس. قال النووي: والمختار أنه السمسم. السَّمَاسِمِ عِيدَانُ السَّمَاسِمِ هو جمع سمسم، وهو هذا السمسم المعروف الذي يستخرج منه السيرج. وفي النهاية: معناه، والله أعلم، أن السماسم جمع سمسم. وعيدانه تراها، إذا قلعت وتركت في الشمس ليؤخذ حبها، دقاقا سوداء كأنها محترقة. فشبه بها هؤلاء. قال: وطالما تطلبت هذه اللفظة وسألت عنها فلم أجد فيها شافيا. قال: وما أشبه أن تكون اللفظة محرفة، وربما كانت عيدان الساسم، وهو خشب أسود كالأبنوس اهـ. وأما القاضي عياض فقال: لا يعرف معنى السماسم هنا. قال: ولعل صوابه عيدان الساسم، وهو أشبه، وهو عود أسود، وقيل: هو الأبنوس. قال النووي: والمختار أنه السمسم. ، قَالَ : فَيَدْخُلُونَ نَهْرًا مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ فَيَغْتَسِلُونَ فِيهِ ، فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ كَأَنَّهُمُ الْقَرَاطِيسُ القراطيس جمع قرطاس، بكسر القاف وضمها، لغتان. وهو الصحيفة التي يكتب فيها. شبههم بالقراطيس لشدة بياضهم، بعد اغتسالهم وزوال ما كان عليهم من السواد. الْقَرَاطِيسُ كَأَنَّهُمُ الْقَرَاطِيسُ القراطيس جمع قرطاس، بكسر القاف وضمها، لغتان. وهو الصحيفة التي يكتب فيها. شبههم بالقراطيس لشدة بياضهم، بعد اغتسالهم وزوال ما كان عليهم من السواد. ، فَرَجَعْنَا قُلْنَا : وَيْحَكُمْ ! أَتُرَوْنَ أَتُرَوْنَ الشَّيْخَ يَكْذِبُ يعني بالشيخ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. وهو استفهام إنكار وجحد. أي لا يظن به الكذب بلا شك. الشَّيْخَ أَتُرَوْنَ الشَّيْخَ يَكْذِبُ يعني بالشيخ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. وهو استفهام إنكار وجحد. أي لا يظن به الكذب بلا شك. يَكْذِبُ أَتُرَوْنَ الشَّيْخَ يَكْذِبُ يعني بالشيخ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. وهو استفهام إنكار وجحد. أي لا يظن به الكذب بلا شك. عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ؟ فَرَجَعْنَا فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. ، فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. فَلاَ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. وَاللَّهِ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. ! فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. مَا فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. خَرَجَ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. مِنَّا فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. غَيْرُ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. رَجُلٍ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. وَاحِدٍ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ معناه رجعنا من حجنا ولم نتعرض لرأي الخوارج بل كففنا عنه وتبنا منه. إلا رجلا منا. فإنه لم يوافقنا في الانكفاف عنه. ، أَوْ أَوْ كَمَا قَالَ هذا أدب معروف من آداب الرواة. وهو أنه ينبغي للراوي إذا روى بالمعنى، أن يقول، عقب روايته: أو كما قال. احتياطا وخوفا من تغيير حصل. كَمَا أَوْ كَمَا قَالَ هذا أدب معروف من آداب الرواة. وهو أنه ينبغي للراوي إذا روى بالمعنى، أن يقول، عقب روايته: أو كما قال. احتياطا وخوفا من تغيير حصل. قَالَ أَوْ كَمَا قَالَ هذا أدب معروف من آداب الرواة. وهو أنه ينبغي للراوي إذا روى بالمعنى، أن يقول، عقب روايته: أو كما قال. احتياطا وخوفا من تغيير حصل. أَبُو نُعَيْمٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 180)