حديث 189 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو الأَشْعَثِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ مُطَرِّفٍ وَابْنِ أَبْجَرَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ ، رِوَايَةً إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ،

حَدَّثَنَا مُطَرِّفُ بْنُ طَرِيفٍ وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ سَعِيدٍ ، سَمِعَا الشَّعْبِيَّ يُخْبِرُ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُهُ عَلَى الْمِنْبَرِ ، يَرْفَعُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : وَحَدَّثَنِي بِشْرُ بْنُ الْحَكَمِ ، وَاللَّفْظُ لَهُ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، حَدَّثَنَا مُطَرِّفٌ وَابْنُ أَبْجَرَ ، سَمِعَا الشَّعْبِيَّ يَقُولُ : سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ يُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ عَلَى الْمِنْبَرِ ، قَالَ سُفْيَانُ : رَفَعَهُ أَحَدُهُمَا ( أُرَاهُ ابْنَ أَبْجَرَ ) قَالَ سَأَلَ مُوسَى رَبَّهُ : مَا أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً ؟ قَالَ : هُوَ رَجُلٌ يَجِيءُ بَعْدَ مَا أُدْخِلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ فَيُقَالُ لَهُ : ادْخُلِ الْجَنَّةَ ، فَيَقُولُ أَىْ رَبِّ ! كَيْفَ ؟ وَقَدْ نَزَلَ النَّاسُ مَنَازِلَهُمْ وَأَخَذُوا وَأَخَذُوا أَخَذَاتِهِمْ قال القاضي: هو ما أخذوه من كرامة مولاهم، وحصلوه. أَخَذَاتِهِمْ وَأَخَذُوا أَخَذَاتِهِمْ قال القاضي: هو ما أخذوه من كرامة مولاهم، وحصلوه. ؟ فَيُقَالُ لَهُ : أَتَرْضَى أَنْ يَكُونَ لَكَ مِثْلُ مُلْكِ مَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الدُّنْيَا ؟ فَيَقُولُ : رَضِيتُ ، رَبِّ ! فَيَقُولُ : لَكَ ذَلِكَ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ ، فَقَالَ فِي الْخَامِسَةِ : رَضِيتُ ، رَبِّ ! فَيَقُولُ : هَذَا لَكَ وَعَشَرَةُ أَمْثَالِهِ ، وَلَكَ مَا اشْتَهَتْ نَفْسُكَ وَلَذَّتْ عَيْنُكَ ، فَيَقُولُ : رَضِيتُ ، رَبِّ ! قَالَ : رَبِّ ! فَأَعْلاَهُمْ مَنْزِلَةً ؟ قَالَ : أُولَئِكَ الَّذِينَ أَرَدْتُ أَرَدْتُ معناه اخترت واصطفيت. غَرَسْتُ غَرَسْتُ معناه اصطفيتهم وتوليتهم فلا يتطرق إلى كرامتهم تغيير. كَرَامَتَهُمْ بِيَدِي ، وَخَتَمْتُ عَلَيْهَا ، فَلَمْ تَرَ عَيْنٌ وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ وَلَمْ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ هنا حذف اختصر للعلم به. تقديره: ولم يخطر على قلب بشر ما أكرمتهم به وأعددته لهم. يَخْطُرْ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ هنا حذف اختصر للعلم به. تقديره: ولم يخطر على قلب بشر ما أكرمتهم به وأعددته لهم. عَلَى وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ هنا حذف اختصر للعلم به. تقديره: ولم يخطر على قلب بشر ما أكرمتهم به وأعددته لهم. قَلْبِ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ هنا حذف اختصر للعلم به. تقديره: ولم يخطر على قلب بشر ما أكرمتهم به وأعددته لهم. بَشَرٍ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ هنا حذف اختصر للعلم به. تقديره: ولم يخطر على قلب بشر ما أكرمتهم به وأعددته لهم. قَالَ وَمِصْدَاقُهُ وَمِصْدَاقُهُ معناه دليله وما يصدقه. فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : { فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ }[٣٢/السجدة/ الآيَةَ - ١٧] الآيَةَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 176)