حديث 151 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : نَحْنُ نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ اختلف العلماء في معنى نحن أحق بالشك من إبراهيم على أقوال كثيرة. أحسنها، أصحها ما قاله الإمام إبراهيم أبو إبراهيم المزني، صاحب الشافعي وجماعات من العلماء معناه: إن الشك مستحيل في حق إبراهيم. فإن الشك في إحياء الموتى لو كان متطرقا إلى الأنبياء لكنت أنا أحق به من إبراهيم، وقد علمتم أني لم أشك فاعلموا أن إبراهيم عليه السلام لم يشك. أَحَقُّ نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ اختلف العلماء في معنى نحن أحق بالشك من إبراهيم على أقوال كثيرة. أحسنها، أصحها ما قاله الإمام إبراهيم أبو إبراهيم المزني، صاحب الشافعي وجماعات من العلماء معناه: إن الشك مستحيل في حق إبراهيم. فإن الشك في إحياء الموتى لو كان متطرقا إلى الأنبياء لكنت أنا أحق به من إبراهيم، وقد علمتم أني لم أشك فاعلموا أن إبراهيم عليه السلام لم يشك. بِالشَّكِّ نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ اختلف العلماء في معنى نحن أحق بالشك من إبراهيم على أقوال كثيرة. أحسنها، أصحها ما قاله الإمام إبراهيم أبو إبراهيم المزني، صاحب الشافعي وجماعات من العلماء معناه: إن الشك مستحيل في حق إبراهيم. فإن الشك في إحياء الموتى لو كان متطرقا إلى الأنبياء لكنت أنا أحق به من إبراهيم، وقد علمتم أني لم أشك فاعلموا أن إبراهيم عليه السلام لم يشك. مِنْ نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ اختلف العلماء في معنى نحن أحق بالشك من إبراهيم على أقوال كثيرة. أحسنها، أصحها ما قاله الإمام إبراهيم أبو إبراهيم المزني، صاحب الشافعي وجماعات من العلماء معناه: إن الشك مستحيل في حق إبراهيم. فإن الشك في إحياء الموتى لو كان متطرقا إلى الأنبياء لكنت أنا أحق به من إبراهيم، وقد علمتم أني لم أشك فاعلموا أن إبراهيم عليه السلام لم يشك. إِبْرَاهِيمَ نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ اختلف العلماء في معنى نحن أحق بالشك من إبراهيم على أقوال كثيرة. أحسنها، أصحها ما قاله الإمام إبراهيم أبو إبراهيم المزني، صاحب الشافعي وجماعات من العلماء معناه: إن الشك مستحيل في حق إبراهيم. فإن الشك في إحياء الموتى لو كان متطرقا إلى الأنبياء لكنت أنا أحق به من إبراهيم، وقد علمتم أني لم أشك فاعلموا أن إبراهيم عليه السلام لم يشك. (ﷺ) إِذْ قَالَ : رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى ؟ قَالَ : أَوَلَمْ تُؤْمِنْ ؟ قَالَ : بَلَى ، وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ، قَالَ : وَيَرْحَمُ اللَّهُ لُوطًا ، لَقَدْ كَانَ يَأْوِي إِلَى رُكْنٍ رُكْنٍ شَدِيدٍ هو الله سبحانه وتعالى. شَدِيدٍ رُكْنٍ شَدِيدٍ هو الله سبحانه وتعالى. ، وَلَوْ لَبِثْتُ فِي السِّجْنِ طُولَ لَبْثِ يُوسُفَ لأَجَبْتُ الدَّاعِيَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 132)