إِذِ الإِعْرَاضُ عَنِ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِ ، أَحْرَى لإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ ذِكْرِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ قَائِلِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ وَأَجْدَرُ أَنْ لاَ يَكُونَ ذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ ، غَيْرَ أَنَّا لَمَّا تَخَوَّفْنَا مِنْ شُرُورِ الْعَوَاقِبِ وَاغْتِرَارِ الْجَهَلَةِ بِمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ ، وَإِسْرَاعِهِمْ إِلَى اعْتِقَادِ خَطَإِ الْمُخْطِئِينَ ، وَالأَقْوَالِ السَّاقِطَةِ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ ، رَأَيْنَا الْكَشْفَ عَنْ فَسَادِ قَوْلِهِ ، وَرَدَّ مَقَالَتِهِ بِقَدْرِ مَا يَلِيقُ بِهَا مِنَ الرَّدِّ - أَجْدَى أَجْدَى عَلَى الأَنَامِ عَلَى أَجْدَى عَلَى الأَنَامِ الأَنَامِ أَجْدَى عَلَى الأَنَامِ ، وَأَحْمَدَ لِلْعَاقِبَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 28)