حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنِ الوَلِيدِ ، ح وَحَدَّثَنِي عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَسَدِيُّ ، أَخْبَرَنَا عَبَّادُ بْنُ العَوَّامِ ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ ، عَنِ الوَلِيدِ بْنِ العَيْزَارِ ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ :
أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ (ﷺ) أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : الصَّلاَةُ لِوَقْتِهَا ، وَبِرُّ الوَالِدَيْنِ ، ثُمَّ الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3309)