شرح حديث رقم 4425

لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) أَيَّامَ أَيَّامَ الجَمَلِ أي كان إنتفاعي بتلك الكلمة أيام وقعة الجمل التي وقعت بين علي رضي الله عنه ومن معه وعائشة رضي الله عنها ومن معها وسميت بذلك لأن عائشة رضي الله عنها كانت تركب في هودج على جمل كان مرجع الناس ورمز ارتباطهم وحوله كانوا يلتفون وعن التي تركبه يدافعون وإليه الخصم في ضرباتهم يسددون. وكان إنتفاع أبي بكرة رضي الله عنه بتلك الكلمة أن كفته عن الخروج والمشاركة في الفتنة.
'الجمل : المراد يوم واقعة الجمل بين علي وعائشة رضي' الجَمَلِ أَيَّامَ الجَمَلِ أي كان إنتفاعي بتلك الكلمة أيام وقعة الجمل التي وقعت بين علي رضي الله عنه ومن معه وعائشة رضي الله عنها ومن معها وسميت بذلك لأن عائشة رضي الله عنها كانت تركب في هودج على جمل كان مرجع الناس ورمز ارتباطهم وحوله كانوا يلتفون وعن التي تركبه يدافعون وإليه الخصم في ضرباتهم يسددون. وكان إنتفاع أبي بكرة رضي الله عنه بتلك الكلمة أن كفته عن الخروج والمشاركة في الفتنة.
'الجمل : المراد يوم واقعة الجمل بين علي وعائشة رضي' ، بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ ، قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ ، قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى ، قَالَ : "‎ لَنْ لَنْ يُفْلِحَ لا يظفرون بالخير ولا يبلغون ما فيه النفع لأمتهم. يُفْلِحَ لَنْ يُفْلِحَ لا يظفرون بالخير ولا يبلغون ما فيه النفع لأمتهم. قَوْمٌ وَلَّوْا وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً جعلوا لها ولاية عامة من رئاسة أو وزارة أو إدارة أو قضاء
'وَلّى الشيءُ وتَولّى : إذا ذَهَب هاربا ومُدْبراً، وتَولّى عنه، إذا أعْرَض' أَمْرَهُمُ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً جعلوا لها ولاية عامة من رئاسة أو وزارة أو إدارة أو قضاء
'وَلّى الشيءُ وتَولّى : إذا ذَهَب هاربا ومُدْبراً، وتَولّى عنه، إذا أعْرَض' امْرَأَةً وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً جعلوا لها ولاية عامة من رئاسة أو وزارة أو إدارة أو قضاء
'وَلّى الشيءُ وتَولّى : إذا ذَهَب هاربا ومُدْبراً، وتَولّى عنه، إذا أعْرَض'"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1910)