حديث 2009 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ قَالَ : سَمِعْتُ الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ يَقُولُ :

جَاءَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ إِلَى أَبِي فِي مَنْزِلِهِ ، فَاشْتَرَى مِنْهُ رَحْلاً ، فَقَالَ لِعَازِبٍ : ابْعَثْ مَعِيَ ابْنَكَ يَحْمِلْهُ مَعِي إِلَى مَنْزِلِي ، فَقَالَ لِي أَبِي : احْمِلْهُ ، فَحَمَلْتُهُ ، وَخَرَجَ أَبِي مَعَهُ يَنْتَقِدُ يَنْتَقِدُ ثَمَنَهُ أي يستوفيه. ثَمَنَهُ يَنْتَقِدُ ثَمَنَهُ أي يستوفيه. ، فَقَالَ لَهُ أَبِي : يَا أَبَا بَكْرٍ ! حَدِّثْنِي كَيْفَ صَنَعْتُمَا لَيْلَةَ سَرَيْتَ سَرَيْتَ يقال: سرى وأسرى، لغتان، بمعنى. مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ : نَعَمْ ، أَسْرَيْنَا لَيْلَتَنَا كُلَّهَا ، حَتَّى قَامَ قَائِمُ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ نصف النهار. وهو حال استواء الشمس. سمي قائما لأن الظل لا يظهر، فكأنه واقف قائم. الظَّهِيرَةِ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ نصف النهار. وهو حال استواء الشمس. سمي قائما لأن الظل لا يظهر، فكأنه واقف قائم. ، وَخَلاَ الطَّرِيقُ فَلاَ يَمُرُّ فِيهِ أَحَدٌ ، حَتَّى رُفِعَتْ رُفِعَتْ لَنَا صَخْرَةٌ أي ظهرت لأبصارنا. لَنَا رُفِعَتْ لَنَا صَخْرَةٌ أي ظهرت لأبصارنا. صَخْرَةٌ رُفِعَتْ لَنَا صَخْرَةٌ أي ظهرت لأبصارنا. طَوِيلَةٌ لَهَا ظِلٌّ ، لَمْ تَأْتِ عَلَيْهِ الشَّمْسُ بَعْدُ ، فَنَزَلْنَا عِنْدَهَا ، فَأَتَيْتُ الصَّخْرَةَ فَسَوَّيْتُ بِيَدِي مَكَانًا ، يَنَامُ فِيهِ النَّبِيُّ (ﷺ) فِي ظِلِّهَا ، ثُمَّ ثُمَّ بَسَطْتُ عَلَيْهِ فَرْوَةً المراد الفروة المعروفة التي تلبس. بَسَطْتُ ثُمَّ بَسَطْتُ عَلَيْهِ فَرْوَةً المراد الفروة المعروفة التي تلبس. عَلَيْهِ ثُمَّ بَسَطْتُ عَلَيْهِ فَرْوَةً المراد الفروة المعروفة التي تلبس. فَرْوَةً ثُمَّ بَسَطْتُ عَلَيْهِ فَرْوَةً المراد الفروة المعروفة التي تلبس. ، ثُمَّ قُلْتُ : نَمْ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! وَأَنَا وَأَنَا أَنْفُضُ لَكَ مَا حَوْلَكَ أي أفتش، لئلا يكون هناك عدو. أَنْفُضُ وَأَنَا أَنْفُضُ لَكَ مَا حَوْلَكَ أي أفتش، لئلا يكون هناك عدو. لَكَ وَأَنَا أَنْفُضُ لَكَ مَا حَوْلَكَ أي أفتش، لئلا يكون هناك عدو. مَا وَأَنَا أَنْفُضُ لَكَ مَا حَوْلَكَ أي أفتش، لئلا يكون هناك عدو. حَوْلَكَ وَأَنَا أَنْفُضُ لَكَ مَا حَوْلَكَ أي أفتش، لئلا يكون هناك عدو. ، فَنَامَ ، وَخَرَجْتُ أَنْفُضُ مَا حَوْلَهُ ، فَإِذَا أَنَا بِرَاعِي غَنَمٍ مُقْبِلٍ بِغَنَمِهِ إِلَى الصَّخْرَةِ ، يُرِيدُ مِنْهَا الَّذِي أَرَدْنَا ، فَلَقِيتُهُ فَقُلْتُ : لِمَنْ أَنْتَ ؟ يَا غُلاَمُ ! فَقَالَ : لِرَجُلٍ مِنْ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ المراد بالمدينة، هنا، مكة. ولم تكن مدينة النبي صلى الله عليه وسلم سميت بالمدينة، إنما كان اسمها يثرب. أَهْلِ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ المراد بالمدينة، هنا، مكة. ولم تكن مدينة النبي صلى الله عليه وسلم سميت بالمدينة، إنما كان اسمها يثرب. الْمَدِينَةِ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ المراد بالمدينة، هنا، مكة. ولم تكن مدينة النبي صلى الله عليه وسلم سميت بالمدينة، إنما كان اسمها يثرب. ، قُلْتُ : أَفِي غَنَمِكَ لَبَنٌ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : أَفَتَحْلُبُ لِي ؟ قَالَ : نَعَمْ ، فَأَخَذَ شَاةً ، فَقُلْتُ لَهُ : انْفُضِ الضَّرْعَ مِنَ الشَّعَرِ وَالتُّرَابِ وَالْقَذَى ( قَالَ فَرَأَيْتُ الْبَرَاءَ يَضْرِبُ بِيَدِهِ عَلَى الأُخْرَى يَنْفُضُ ) فَحَلَبَ لِي ، فِي قَعْبٍ قَعْبٍ القعب قدح من خشب مقعر. مَعَهُ ، كُثْبَةً كُثْبَةً الكثبة هي قدر الحلبة. قاله ابن السكيت. وقيل: هي القليل منه. مِنْ لَبَنٍ ، قَالَ وَمَعِي إِدَاوَةٌ إِدَاوَةٌ الإدواة كالركوة. وفي النجد: إناء صغير من جلد. أَرْتَوِي فِيهَا لِلنَّبِيِّ (ﷺ) ، لِيَشْرَبَ مِنْهَا وَيَتَوَضَّأَ ، قَالَ فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) ، وَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَهُ مِنْ نَوْمِهِ ، فَوَافَقْتُهُ اسْتَيْقَظَ ، فَصَبَبْتُ عَلَى اللَّبَنِ مِنَ الْمَاءِ حَتَّى بَرَدَ أَسْفَلُهُ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! اشْرَبْ مِنْ هَذَا اللَّبَنِ ، قَالَ فَشَرِبَ حَتَّى رَضِيتُ ، ثُمَّ قَالَ أَلَمْ يَأْنِ لِلرَّحِيلِ ؟ قُلْتُ : بَلَى ، قَالَ فَارْتَحَلْنَا بَعْدَ مَا زَالَتِ الشَّمْسُ ، وَاتَّبَعَنَا سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكٍ ، قَالَ وَنَحْنُ فِي فِي جَلَدٍ مِنَ الأَرْضِ أي أرض صلبة. وروى: جدد، وهو المستوي. وكانت الأرض مستوية صلبة. جَلَدٍ فِي جَلَدٍ مِنَ الأَرْضِ أي أرض صلبة. وروى: جدد، وهو المستوي. وكانت الأرض مستوية صلبة. مِنَ فِي جَلَدٍ مِنَ الأَرْضِ أي أرض صلبة. وروى: جدد، وهو المستوي. وكانت الأرض مستوية صلبة. الأَرْضِ فِي جَلَدٍ مِنَ الأَرْضِ أي أرض صلبة. وروى: جدد، وهو المستوي. وكانت الأرض مستوية صلبة. ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أُتِينَا ، فَقَالَ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَدَعَا عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فَارْتَطَمَتْ فَارْتَطَمَتْ فَرَسُهُ إِلَى بَطْنِهَا أي غاصت قوائمها في تلك الأرض الجلد. فَرَسُهُ فَارْتَطَمَتْ فَرَسُهُ إِلَى بَطْنِهَا أي غاصت قوائمها في تلك الأرض الجلد. إِلَى فَارْتَطَمَتْ فَرَسُهُ إِلَى بَطْنِهَا أي غاصت قوائمها في تلك الأرض الجلد. بَطْنِهَا فَارْتَطَمَتْ فَرَسُهُ إِلَى بَطْنِهَا أي غاصت قوائمها في تلك الأرض الجلد. ، أُرَى فَقَالَ : إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكُمَا قَدْ دَعَوْتُمَا عَلَىَّ ، فَادْعُوَا لِي ، فَاللَّهُ لَكُمَا أَنْ أَرُدَّ عَنْكُمَا الطَّلَبَ ، فَدَعَا اللَّهَ ، فَنَجَى ، فَرَجَعَ لاَ يَلْقَى أَحَدًا إِلاَّ قَالَ : قَدْ كَفَيْتُكُمْ مَا هَا هُنَا ، فَلاَ يَلْقَى أَحَدًا إِلاَّ رَدَّهُ ، قَالَ وَوَفَى لَنَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2310)